إنها الحرب الخفية داخل صالونات السياسة وكواليس المؤسسات الدستورية، بين رؤوس الأفالان والأرندي، من أجل زحزحة رئيس مجلس الأمة الحالي عبدالقادر بن صالح من كرسيه إلى كرسي المجلس الدستوري، قبل موعد الانتخابات التشريعية القادمة. الأخبار تقول إن الأفالان يبذل كل ما بوسعه لتفادي حدوث ما يخشاه، وهو استمرار الأرندي على عرش المؤسسة الدستورية الثانية في الدولة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/10/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com