" إن جذور العربية الشتى، وما يمكن أن يطرأ عليها من تغيرات، تعز على الحصر تجعل من اللغة العربية إحدى اللغات العظمى في العالم أجمع، ومن أجل هذا فهي جديرة بأن تُعلّم، وإنها بحق إحدى اللغات الكلاسيكية وتقف، بجدارة على نفس مستوى كل من اليونانية والسانسكريتية" ( ) إرفنج Irving
انطلاقا من هذا القول المحايد البعيد عن الذاتية الذي يقر بجدارة اللغة العربية بأن تُعلّم، وانطلاقا من مردودية المؤسسات التي تعنى بتعليم اللغة العربية، يأتي هذا المقال ليكشف عن بعض المشاكل المتسببة في ضعف المستوى اللغوي والأدبي عند ناشدي العربية، وبيان الحلول الكفيلة بتحقيق الهدف المنشود أو جزءا منه على الأقل.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/12/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - علاّوي العيد
المصدر : مجلة المخبر' أبحاث في اللغة والأدب الجزائري Volume 5, Numéro 1, Pages 23-34 2009-03-01