يجدر بنا قبل تقديم النص المترجم أن نعرّف الكفاية التواصلية، التي تعدّ "القدرة والابتكار المستمرّين دون اعتماد لائحة محدّدة من قبلُ لإنتاج الكلام وفهمه، وهي القدرة على المواجهة والتكيّف مع الوضعية غير المنتظرة القابلة للتطوّر،أي القدرة على عمل شيء بفعالية وبإتقان وبأقلّ جهد ممكن" .
ونلفي كلّ كفاية تتضمّن العناصر الآتية:
"1 – الغائية:وهي القدرة على الإنجاز (انطلاقا من معارف وتجار).
2 – القدرة على الإنجاز انطلاقا من معارف إجرائية تحقّق الهدف.
3 – التعلّم – حيث تحصل الكفاية بالتعليم.
4 – التنظيم – حيث تنظّم الكفاية في وحدات متناسقة.
5 – التحقّق – حيث لا تظهر الكفاية إلاّ من خلال تمظهراتها" .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - أحمد عزوز
المصدر : معالم Volume 4, Numéro 1, Pages 115-122 2013-06-01