يعالج هذا المقال تطور النظام التربوي الجزائري منذ الاستقلال وعلاقته بالتنمية الاقتصادية لمعالجة مؤشرات كفايته الإنتاجية واكتشاف مختلف التغيرات التي تعرض لها بعد الإصلاحات التربوية المتكررة. فهذا النظام مفتوح على البيئة، ويمكن تقويم أدائه وتحسينه بتطوير مدخلاته، عملياته ومخرجاته؛ خصوصا مع ظهور المنظور الاقتصادي للتربية المساهمة في التنمية الاجتماعية، حيث تقوم بإعداد أفراد ذوي كفاءات عالية بهدف تحقيق متطلبات التنمية الاقتصادية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 04/02/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بريمة علي
المصدر : El-Tawassol التواصل Volume 20, Numéro 4, Pages 19-36 2014-12-30