يشكل الزمن بشقيه الحسي والنفسي عنصرا مركزيا في الخطاب القصصي، وبتفاعله مع العناصر الأخرى المكونة للخطاب تنهض القصة باعتبارها بنية لغوية، وفكرية وجمالية تحمل أبعادا، ودلالات طبقية تفرضها المادة الخام للعمل القصصي.
هذه الدراسة ترتكز على الزمن الحسي، الذي يتمظهر في الأبعاد الزمنية للنص القصصي النسائي في الجزائر،بحيث يستعير جملة من الخواص المتغيرة وفقا للنسيج السردي خدمة لمضامين المتن القصصي المرصود.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/06/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - فوغالي باديس
المصدر : Revue Des Sciences Humaines Volume 18, Numéro 2, Pages 27-55