سلام عليكم في بلدتنا يوجد مكان اسمه كدية مهنه و هي مكان اثري اريد توضيح و المناقشه هاتفي هو 0773676349
قدوري محمد - اعمال حرة - OUED EL ABTAL - الجزائر
24/05/2017 - 335797
السلام عليكم ..ازول فلاون انا شخصيا اعتبر الاكثر اهتمام بهدا الموضوع في بلديتي و قريتي بالتحديد و اما بالنسبة لنسب قبيلة بني مهنا او اث مهنا نايت ملول بالمصطلح الامازيغي ...هي قبيلة بربرية امازيغية بشهادة كل المحدثين و الانثروبولوجيين و اهل الاختصاص عامة ....او بجملة اخرى ثامهاناويين ديمازيغن داحرورن انا عندما كنت ادهب الى الجبل ارض الاجداد .....اغلب كلمات التي يتم تداولها امازيغية قحة ...
اسامة بوعقبة-lion barbary - طالب جامعي - كركرة - الجزائر
15/05/2017 - 334888
بني مهمنا هم جزء من عرش آيت ملول المنتشر في الجزائر و تونس و المغرب..و هو (آيت ملول) منتشر في كافة الفروع الأمازيغية من شاوية و قبايل و شلحة، و له امتداد في تونس و الاطلس المغربي ايضا..بني مهنا هم جزء من الفرع القبايلي، حيث هاجر الجد الأول رفقة كامل زريبته من منطقة بجاية الى منطقة سكبكدة و استقر بها، و قد كانت لهم حروب كثيرة مع معظم العروش بالمنطقة، و لعل السبب هو ان بني مهنا جاؤوا من القبائل الكبرى بينما قد تكون باقي العروش المحلية هي عروش كتامية عادت الى مواطنها الاولى بما يسمى اليوم بالقبائل الشرقية او قبايل الحضرة..و لعل لغة بني مهنا تأثرت أساسا باللهجات الكتامية لهذه العروش الامازيغية الاصل التي تبنت الدين الشيعي و اللغة العربية ثم عادت بعد ان تركها الفاطميون و انتقلوا الى مصر..
إضافة الى ما ورد من طرف الاخوة، أشير الى انني منذ صغري تقول لي امي و هي مهناوية ايضا مثل ابي نقلا عن اجدادها بأن جدنا الأول هو ملولي، و الغريب ان هذا الاسم لم اجده الا عند بني مهنا..
مشاركة بسيطة من مهتم بالموضوع..
khaled L - doctorant géologue - tamalous - الجزائر
02/12/2016 - 317928
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شحطْ و يشحطْ من ئشحض أي ضرب بالسوط و المشحط هو العود الرقيق للضرب أو السوط أما المشحط بالعربية فتعني عود ساق الكرمة و شحط أي إضطراب أو تمرغ في الدم .
كسل و مكسل من كسل و أمكسل و تعني الذي يمسد او الذي يمد جسده لتمسيده و نحن نقصد بها الممدد او المستلقي و نقول مثلا نروح للحمام نكسل عظامي أي أعمل تمسيد للإسترخاء بينما كسل يكسل بالعربية معروفة و نحن نقولها فنيان و يتفنين و أصلها فرنسي fainéant .
الڨرمل من أگرمل أي القُراد و هي حشرة صغيرة أو قمل الدجاج و الطيور عموما .
أتڨرن و مڨرون من ئگرن و ئس گرن أي غضب و إستشاط غضبا و هي كلمة لا تستعمل إلا من طرف بني مهنا و نقول مثلا ناضتلو لڨرينة أي ثار و هاج بطريقة هستيرية و الڨرينة ليست القرينة بالعربية لأن القرينة بالعربية تعني لاصقة او تابعة او مرتبطة ....
مزنفط و يتزنفط و التاء لاتنطق هنا بل تكون مدغمة و الزين مشددة أي يزّنفط من أمزنفر او أمزنفرت أو ئزنفرت أي يغضب و تصبح ملامح وجهه خشنة اوالشخص الأفطس ذو الملامح الخشنة على العموم و هي كلمة لا تستعمل إلا من طرف الأمازيغ الأصليين و مع ذلك يستعملها بني مهنا إلى اليوم
كلمة مهناوية أخرى تبدو عربية لكنها ليست عربية بل كلمة أمازيغية أصلية و هي حرّق و يحرّق و محرّق من الأمازيغية ئحرق و التي تعني إشتد و غضب و ركب شيطانه و زاد في غلوه و سرعته أو تسرعه و هاج .....
كلمة زڨط و تعني عريان او مجرد من ملابسه ظاهريا الكلمة لا معنى و لا أصل لها لكنها في الحقيقة كلمة أمازيغية أصلية و هي ژگض أي الكلب لذلك يتم و صف الشخص الذي يتجرد من ثيابه بالكلب لأن الكلب لا حياء له و هي لا تستعمل إلا فيمن تجرد من ملابسه أمام الناس
كلمة مهناوية لم تعد تستعمل الأن تقريبا إلا نادرا و لا نكاد نسمعها إلا من طرف النساء العجائز و هي كلمة تاما و هي كلمة أمازيغية و لها معنيين قرب او تقريبا او بجوار و المعنى الثاني هو كلما او حينما او عندما
غرّق و يغرّق و غرّاق من ئغرّق و أغرق و تعني نق الضفضع أو نم و ينم و نمام او حرض و ألب
أزوغم و يزوغم من أوغم و ئسوغم أي أصابه مغص في بطنه و نحن نعني بها كذلك أصابه مفص أو نعني بها لم يرتح له أو أصابه القلق و المرض عند رؤيته
كلمة برّا هل تعتقد أنها عربية ؟ إذا كنت كذلك فأنت مخطئ فالكلمة أمازيغية و تكتب و تنطق بنفس الطريقة و تعني في الخارج و منه براني أي خارجي
خزوايطة خزواطة و تعني كيس جلدي أو بلاستيكي ....
قجّم و يقجّم من ئقجم أي يسخر او يستهزء أو يمازح
كمر و يكمر و مكمر من كمر و ئكمر و لها عدة معاني منها ضاق أو ضيق أو أصبح ضيق و نحن نستعملها خاصة في الملابس
متيقر و هذه الكلمة المضحكة و الغريبة لا لا يتحدثها إلا المهناوية و أصلها أمازيغي و هي أمدوقر و تعني ابله أو معتوه
كرفة و معدرتا على إستعمالها لكنها كلمة أمازيغية و هي أكورفا و تعني حثالة و شيوخ بني مهنا يستعملنها بنفس المعنى و لا يستحون من ذلك لكن مؤخرا تغير معناها و أصبحت تعني كذلك شاد أو منحرف جنسيا
مدودن كلمة مهناوية قليل من يفهمها إلا انها لا تزال مستعملة و تعني تائه الفكر أو كمن يتلبسه الجن أو منوم مغناطيسيا و لا نستعملها إلا عند التعبير عن الدماغ و هي من الكلمة الأمازيغية ئمدونن و تعني الجن أو التلبس
زفر و يزفر و نقول مثلا يزفر فيه أي يأدبه و ينهره و ينصحه و هي من الأمازيغية ئسفرو و تعني الإفتاء و النصح و الشرح
ڨرجومة و ڨراجم من تاگرجومت أي البلعوم و المسالك التنفسية عموما
ينسر و نقصد بها ينزل أو يخرج المخاط من أنفه و هي من الأمازيغية ئنسيرن أي المخاط و نقول كذلك على الشخص المزكوم زدران و الزكام نسميه الزدرة و هي بالتأكيد ليست عربية فأصلها أمازيغي من تازدارت و معناه النزول و السيلان عموما
كلمة مستعملة كثيرا لدينا نحن المهناوية عندما يفسد البيض نقول مرج أو مارج و هي أمازيغة من ئمرج
دفش و يدفش من ئدفش و تعني دفعه و ضربه بيده و لم تعد مستعملة تقريبا إلا من طرف الشيوخ فإن قال أحدهم فشو أو دفشتو فهو يقصد دفعته أو دفعه بيده بقوة
كلمة مهناوية و لا يعرفها سوى بني مهنا و من عاشرهم و هي البرطيط و نقصد بها الوحل و الطين اللزج السائل او المياه الطينية و أصلها أمازيغي من أبرضيض و هو العجين السائل لصناعة مايعرف بالمشهدة و يشبه الأوحال في لزوجته
كلمة فرارة و هي مايعلو الحليب عند الغليان و أصلها أمازيغي من أفرار و هي قشدة اللحليب و اللبن و يوفرار أو الطفو و العلو و لو ان هذه الكلمة ليست مهناوية فقط بل نجدها في عدة مناطق و هناك من يسميها شرّايفة و يقول شرّف لحليب و قد تكون عربية
مسلان من أمسلان و هو عجُز الإنسان أو الحيوان
مصّاطة جمعها مصاصط من تامصّاط أي الفخذ أو الأفخاذ و ما يليها إلى الأرداف
تعبير غريب نستعملوه غالبا و هو كي توالي أو لكان والات و تعني إذا سمحت الفرصة و هي أمازيغية من تاوالا و تعني الفرصة بينما التوالي بالعربية تعني التتابع
ينشنش و نقصد بها يفتش و يتجسس من الأمازيغية ئنشنش و تعني التجسس و إستراق السمع و منها كلمة النّشْ و التي تعني الفضح أو الفضيحة .
هناك الكثير جدا من المفردات الأمازيغية في لهجتنا لكن تبقى المفردات العربية هي المسيطرة و قد تتعدى 60٪ من الكلمات المستعملة إظافة إلى الأمازيغية و الفرنسية و الإيطالية و بعض المفردات التركية .... لكن بالنظر للمعطيات التاريخية و بإعتبار أن المغلوب دائما مولع بإتباع و تقليد الغالب و بإعتبار أن لغة القرأن هي العربية و أن البربر لطالما كانوا تحت راية الإسلام مند أزيد من 14 قرنا من الزمن و بأن البربر لم تكن لهم لغة مكتوبة بل مجرد تراث شفوي فبالضرورة سيتحول اللسان شيأ فشيأ و سيصبح عربيا . أما اذا قلنا بأن الكلمات الأمازيغية هي نتاج الإحتكاك بين العرب و البربر فهذا من التخريف و التزييف لأسباب لا يسع المقام لذكرها و قد فصل فيها إبن خلدون في مقدمته و تحدث فيها و اطنب .
هذه النقطة ( أي اللغة الأمازيغية لا يتحدثها بني مهنا أو سواهم من القبائل البربرية المعربة ) نرجوا ألا نتحدث فيها مستقبلا لأنها ستصبح من التكرار الممل و سنبقى ندور في حلقة مفرغة تثنينا عما هو أهم و أنفع . كما نرجوا ألا نتحدث كذلك في موضوع المورفولوجيا و البنية الفزيولوجية لبني مهنا أو غيرها لأنها كذلك مضيعة للوقت فالبربر عموما متشابهون مع الأعراق السامية من عرب و يهود و فرس و أشوريين و فينيقيين و أرمن و حتى اللاتينيين و الأقباط فيهم الأسمر و الأشقر و في العائلة الواحدة نجد هذا و ذاك .
اما قضية أننا متعصبون و عنصريون و نعادي العروبة فهذا غير صحيح و هو من باب الهروب إلى الأمام و تشتيت الأفكار و إلهاء القارئ عن الفكرة الرئيسية ، إنما نحن غير متأكديين
و نميل فقط إلى الطرح الأمازيغي و قد نكون مخطيئين و قد نكون جميعا مخطئين قد نكون فرسا او أتراكا أو لاتين أو حتى يهود من يعلم لكننا رجحنا ان نكون بربرا لمعطيات لذينا .
تصور أخي أنك تعيش مع عائلة طيبة و متدينة غنية و ذات نسب تحبها و تحبك ، لكن ذات يوم تكتشف بأنك لست إبنا لهم و أن عائلتك البيولوجية عائلة فقيرة و غير معروفة و قد تكون عائلة سيئة السمعة هل ستبقى مثلما كنت أم أنك ستحاول البحث عن أسرتك الحقيقية و تحاول مساعدتها هل ستحقد على الأسرة التي ربتك أم ستحقد على أسرتك الحقيقية لأنها تخلت عنك أم أنك ستنكر أمك التي ولذتك و ستمضي في حياتك كأنك لا تعرف شيأ ؟ طبعا هذا مجرد مثل فالأسرة التي ربت ليست العروبة و الأسرة البيولوجية ليسو البربر لأنه لا أحد أشرف و أعلى قدرا من أحد و خرافة أهل البيت و الأشراف و العرب أحق بالخلافة و الملك و هلم جرا ليست في قاموس الإسلام و الرسول عليه الصلاة و السلام و إنما هي من صنع إنتهازيين من قريش و أحلافها لأخد الملك و قطع الرزق و فرض الولاء و الطاعة و قطع الطريق على كل من أراد الولاية منهم و لو كان أهلا لها فيكونون عليه يدا واحدة هم و أعلمائهم .
كل الأحتمالات التي ستختاره ستجعل منك إنسانا دنيئا و جاحد و ناكر للأص و الجميل و بالتالي فلا خير فيك اللهم إن إخترت أن تبحث عن أمك و إخوتك البيولوجيين و تحاول مساعدتهم و الإنتساب إليهم و البر بأمك التي ربتك و إخوتك منها و الإنتماء إليهم فأنت أبن أمك التي أنجبت و التي ربت و الله المستعان .
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
08/10/2016 - 312602
اولاد مهنة، قبيلة أمازغية من بطون سدويكش من بلد كتامة
bhar - Etudiant - Chelghoum L'aid - الجزائر
01/10/2016 - 312011
يزڨ من إزگي و إزگ أي فضلات الطيور
يفطوش من ئفضوش أي فار دمه و سار يقدفه بقوة و هو ساخن
الزواد و اتزاود من أوزادويت أي اللمجة
برشني من أبرشني اي الجدي المتوسط النمو
جرانة من أجرون أي الضفضع
هاود و يهاود و هويد أي رافق
هود و يهود أي نزل أو هبط
بخوش من أبخوش وهي الذودة او الحشرة
بوزرمط من أزرم أو أزرمض و هي الذودة الطويلة او الثعابين و الحيات عموما
كلمة جميلة جدا لانجدها في اللهجات الأخرى و هي مغندف و هي أمازيغية 100٪ و أصلها أمغندف و التي تعني الغبي أو عابس الوجه و نحن نعني بها الغبي
و منها نقول التغنديف اي الإستغباء أو الغش و غندفو أي إستغباه او غشه
زيغة من أسيغ أي الإصابة ونقل مثلا دار فيه زيغا أي اصابه إصابة شديدة أو آداه
يسخف و سخفت و سخفان من إسخف أو إسكشف و هي كلمة زناتية و شاوية تعني يشتهي
مدلفق ممزق
يدشق يتطلع و يترقب
يشْنّق ينتظر أو يتطلع
يهيدي يتملق و يتظاهر كذبا
ينڨز من ئنگز أي يقفز
درْق و يدرق من ئدرق أي يختبئ او يبعد او يبتعد
و منه مدرق أي مغطى و مختبئ
لهط و يلهط أي يبحث و يفتش
يشفا و شافي من ئشتا أي يتذكر و يستذكر
مڨنفر من ئگنفر أي العابس
يڨني و مڨني من إمگنت و إمڨنو أي يتحضر أو يحضر او يجعل او يصبح متحضر و يهذب او يتهذب او ينظم و نقول ڨنات الدنيا او الدنيا مڨنية اي نظيفة و منظمة و مرتبة ...
ڨرڨع من أگرگع أي جشأ و تجشأ و نحن نعني بها شرب الماء بدةن تنفس حتى إنقطع نفسه
مسنڨل من ئسنگل و تعني الكحل او التكحل او لون الكحل الأسود بداته و نحن نقصد بها شخص أسود و القبائل الأمازيغية التي كانت تعيش في موريتانيا هي التي سميت السنڨال بهذا الإسم لأن العرب كانو يسمونه قديما السودان و السودان الحالي ليس هو السودان القديم و إنما السوان قديما كانت تسمى النوبة
امالا من إميل و تعني إذا أو حيث
تعايلي و تعني على ما أعتقد أو ربما أو من الفروض ...
واقيلا و تعني على ما أعتقد
أمدندغ و تعني به رضوض و كدمات و نقول دندغو أي ضربه ضربا مبرحا
درّا و يدرّي اي نثر الحب و لا يستعملها إلا المزارعون
ساول و يساول من ئساول و لها عدت معاني منها يعذب و جرح و نقول مثلا تساولت تعذبت او يساول فيه أي يعذبه
هناك كلمة او عبارة لا يستعملها و لا نجدها في أي مكان أخر سوى لذا المهناوية و هي عبارة أمانتي و التي أصلها أمازيغي من أماتن أو ؤماتن أي الإخوة و هذه العبارة لم تعد مستعملة إلا من طرف الشيوخ و يستعملونها كأداة تعجب مثلا و نحن الآن عوضناها بعبارات أخرى منها أ خويا! و نستعملها للتعجب و الإستهجان في آن واحد
جتف و يجتف من ئسوتف أي يمج او يمص
ڨمڨم و ڨمڨوم من گمگم أي تناول الفطور و نحن نقصد بها شرب شئا ما
ردس و يردس من ئردس أي يعدو و يجري او بضرب الأرض بقدميه و نقول مثلا ردس الدنيا أي قلبها برجليه أو أفسد الزرع بقدميه
يامردي أي على الأقل أو من الأحسن
بتبيت عبارة تستعمل من طرف النساء فقط و المعنى التقريبي لها هو انا لا أصدق أو لا تخدعيني أو كما نقول فاقو او قيو
ربة و جمعها رب أي حبة أو حبات
هذه بعض الكلمات الأمازيغية المستعملة و تلاحظ كذلك كلمات أخرى من الدارجة المهناوية السكيكدية التي لم أجدها في القواميس الأمازيغية أو العربية لكنها قريبة نوعا ما من اللكنة الأمازيغية قد تكون محلية و لا يستعملها الأمازيغ الأخرون لذلك لم تدرج في قوامس اللغة الأمازيغية لأن أغلبها حديثة و غير شاملة .
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
26/07/2016 - 305428
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لذي تعليق بسيط فيها يخص إسم مدينة تمالوس
في الحقيقة هناك من يقول بأن الإسم مشتق من الأمازيغية و هو إسم القبيلة الأمازيغية مالوسة أو ملوزة و هي قبيلة كتامية سكنت المنطقة الممتدة من واد الصفصاف إلى واد الكبير غرب الميلية لكنها إنقسمت فيما بعد إلى عدت أقسام كبني تيفوت و بني صالح و زرامنة أو جرمانا و معنى مالوس هي الترنيمة أو التسبيحة أو الإعادة و التكرار و لها معنى أخر و هو الحمأة او الوحل او الطين ... و هناك من يقول بأن الإسم من اللغة الرومانية أو اللاتينية tamlus و تعني حجارة القبور الجنائزية les dolmens كما يقول البعض أنها عربية من كلمة ملساء . لكن يبقى التفسير الأقرب نسبة إلى قبيلة مالوسة
و الكل يعلم بأن مدينة تمالوس تقع ضمن الأراضي التابعة لفرع بني بشير المهناوية حيث تبدأ حدود القبيلة من واد الجمالة إلى واد بارون و هي بذلك أراضي بشيرية بينما شرق واد الجمالة تابع لقبيلة الثعابنة و غرب واد بارون تابع لفرع ولاد الخزري المهناوية بينما تمتد الأراضي البشيرية إلى ما وراء واد الڨبلي بحوالى كيلومترين و شمالا من واد ودينة شرقا إلى واد زقور غربا و يتبع لها الجزء الغربي من شواطئ واد بيبي و واد لحجر و واد زقور كل هته الحدود موضحة و بدقة في الخرائط القديمة . تتبع أراضي مدينة تمالوس لبني بشير و قد كانت أغلب العائلات البشيرية تقطن المناطق الجبلية في أعالي الشرايع و سيدي منصور صيفا و في فصل الشتاء عند جنى الزيتون بينما تقضي جميع السنة حول تجمع تمالوس لأنه لم يكن مدينة أو بلدة بل مجرد سوق كبير و حوله الكثير من المساكن الطوبية البأئسة أو مايعرف بالڨربي ، بعد الإحتلال الفرنسي و في أواخر 1930 بدأت فرنسا ببناء بعض المنازل الإستعمارية في المنطقة و جعلها مركز إداري و في سنوات ثورة التحرير أخدت بتهجير السكان من المناطق الجبلية و حشدهم بالضواحي . خلال كل هته الفترة كانت و لازالت تمالوس تحتفظ بإسمها القديم ، و الغريب في الأمر ان بعض المتدخلين يدعون بأن بني مهنا و خصوصا بني بشير عرب و قد قدموا من المشرق أواخر القرن الخامس عشر و قد كانو في صراعات و حروب متواصلة مع القبائل البربرية المحلية و قد أخدوا أراضيهم بقوة السلاح و بأن بني مهنا عرب أحقاف ، و لهجتهم عربية قحة ، فإن كانوا كذلك فلماذا لم يغيروا إسم أهم قراهم و تركوها تمالوس ؟ لماذا لم يطلقوا عليها المهناوية ، البشيرية ، خيبر ، تبوك ، المنصورة ، القصيم ، بريدة ، حائل ، .... و ما أكثر الأسماء العربية أنا لو كنت معاديا لقوم و مقاتلا لهم أول شئ أفعله بعد إحتلال أراضيهم أغير أسمائها أو على الأقل أعربها .
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
26/07/2016 - 305417
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إخوتي الكرام قد تكون هذه أخر مجموعة من المفردات المهناوية المشتقة من الأمازيغية التي أنشرها لكم ، لأني أعتقد أن الأمر قد حسم ، كما أنني تعبت نوعا ما من البحث عنها . لكنني بإذن المولى عزّ و جل سأواصل تعليقاتي على أمور أخرى :
أطوفى من ئطوفي أي أتخم أو أصيب بالتخمة و نحن نقولها عموما في عدم القدرة على التنفس
يردح من ئردح أي يرقص و منها الرديح أي الرقص
يكرز من ئكرژ أي يغضب و يتعصب بشدة
يدڨز من ئدگز أي يتعبه بالعمل الشاق أو يشبعه ضربا أما مدڨز فنقصد بها منهك و متعب إلى درجة عدم الإحساس بالألم
ساط و يسوط من ئسوض أي ينفخ بفمه
القريوة من أقريوش نوع من النبات ييمى الحُرف
يزلط و مزلوط و الزلط من ئزلض و أمزلوط أي اللذي لايملك شئ او الفقير المعدم
يتلكع من إلكغ أي الرخو و اللزج
مسڨد و يسڨد من ئسگد أي يجعله مستقيم أو يعيد تربيته فنقول مثلا نسڨدك أي سئأدبك
و ئس بالأمازيغية تعود على الفاعل ئس أي أنت أو هو و گد أي أدب و إستقامة أي سأجعلك متأدب و منه أخدت ڨد و يڨد و الڨدان و هي الكلمة الأصلية و تعني التعديل و الإستقامة ......
و مڨدود أي مستوي و أحيانا نقصد بها الذي لا عيب فيه
يغوي و تغوت من أغوي أي الصياح و العويل و نقول مثلا سمعت لغواتات أي العويل
تغرد أو يغرد من ئغرض أي المرأة تنوح و تبكي بصوت مرتفع
يبزڨ من ئبزگ أي أنتفخت عيناه من شدة الغضب و مبزڨ العينين أي الجاحظ العينين
يلقف من ئلقف أي ينازع الموت
مسلغي و يسلغي من ئسلغي أي مطلي بالغراء و من يصطاد العصافير يعرفون جيدا هذه العبارة التي لازالت تستعمل و منها كلمة مسلغي أي مطلي بمادة ما
يفطوج من أفطوج و أفطوجن أي الشرر المتطايير من النار و نحن نستحملها إذا كان الشئ ساخنا جدا أي تتطاير النار من شدة حرارته ، فهذه الكلمة التي لا يستعملها إلا المهناوية لا نجدها لذا القبائل الأخرى و لايمكن لقبيلة عربية أن تقول يفطوج ولا تقول لاهب أو يلهب أو ملتهب مثلا التي تستعملها القبائل الأمازيغية كبني إسحاق و تيفوت و بني صالح...... هل يا ترى هته القبائل أكثر عروبة من بني مهنا أو ربما بني مهنا ألأكثر أمازيغية ؟ السؤال يبقى مطروح
صراحتا أنا عندما أجد كلمات مثل يفطوج و شرواط و يسرسب و ينسر و مزنجر و يسڨس و يڨمر و شويثح أو شويح و يزدم ........ أجدها مستعملة من طرف بني مهنا الأصيلين و لا أجدها لذا القبائل الأمازيغية الأخرى أول شئ يتبادر إلى ذهني هو أن بني مهنا أكثر أمازيغية من القبائل الأخرى و بلا شك فهته هي كلمات السر التي تركها أجدادنا و هذا هو الإرث الثقافي و اللغوي المهناوي الأمازيغي الذي تركه لنا الأجداد . فشكرا لهم على هذا الذكاء و شكرا للأخ محمد ل الذي جعلنا نبحث عن أصول لهجتنا و عن كلمات السر المزعومة و التي على ما يبدو موجودة فعلا ، إنها لهجتنا الجميلة .
يربش من إربج أي يفتش و يشتت الأغراض أو يقلب الأرض و منه كذلك يبربش أي يخربط الأشياء
كلمتي أبي و أمي بالمهناوية تلفضان بطريقة أمازيغية و ليست عربية و كلمتي أبي و أمي ليستا كلمتين عربيتين حصرا بل هما كلمتان ذات أصول سامية و كل لغات العالم تقريبا تستعمل لفظ ابي أو بابا و أمي أو ماما . لكن بنو مهنا يلفظانهما أبْيّ و يمى و هو نفس اللفظ الأمازيغي.
يسْيّڨ من ئسيگ أي ينظر من خلف ثقب الباب
طكك و مطكك من ئطوكك أل شرود الحيوان
ملهوف من أملهاف و نقصد بها الشره و النهم بينما الملهوف بالعرببة هو المتحسر و المتلوع من ألم ما و هنا نجد تشابه فقط في الكلمات
دك و يدك من ئدك و أداك و نقصد بها يغرز شيأ ما كسكين أو خشبة حادة poignarder .. لكن يدك بالعربية لها معنى يسوي الأرض بقدميه أو بشئ ما piétiner و هنا أيضا مجرد تشابه كلمات لا غير
يدهمس من ئدهمص أي الذي لا يعي شئ بينما نقصد بها لا يرى شئ وأحياننا يخبط خبطة عشواء
و منه مدهمس و نقصد بها مظلم و حالك الظلمة
بهلول من أبهلوض أو أبهلود و هو الجاهل الغير مجرب أو الغر بينما بهلول العربية تعني السيد النبيل فهل ترى أخطأ العرب المهناوية فجعلوا النبيل غبيا ههههه
الكوز من أكوز أي عاقبة الإنسان أو دبره أما الكوز بالعربية فتعني ثمرة الصنوبر أو نوع من الأواني و هو البوقال من أبوقال
بلولو من أبلولو و أبرورو أي البومة
ياخي من أخي أي أليس كذلك أو نعم و هناك من ينطقها ياك في الوسط و الغرب و هناك من يخلط بينها و بين يا أخي و هذا غير صحيح
والآ من إوالآ و تعني أجل أو نعم للتأكيد و التصديق
يدصر من يدژر أي يبطر و يطغى عن النعمة
هاه وتعني نعم و أجل و كل منطقة تنطقها بطريقتها فمنها ئه و ياه و واه .....
مسخسي من أمسخسي و تعني بالأمازيغية الإطفاء و كثيرا ما أسمع جداتي يستعمانها أثناء الطهو أو تحضير الطعام او الخبز
زاوش جمعها زواوش من أژاوش و هو طائر الدوري
الغرايف أخدت أسمها من أغاريف التي تعني قرص العجين
يهترف من ئهرتف أي أصيب بالخرف
ڨرميصة من تاقرميست أي الطاقية أو القبعة
ملغيغة من تاملغيغت أي القحف و هو عضم في الرأس
الرز من إرژ أي الرواسب و الوحل في بحيرة أو بعد فيضان مثلا
شردودة و شرادد من أشردود أي مشارف أو شفاه الحيوانات و نحن نقول مثلا بوشرادد أو مشردد أي صاحب الشفاه الكبيرة
السدول من أسدول أي غطاء المائدة و لم تعد مستعملة لانها أستبدلت ب la nappe
مسلغي و نقولها مثلا عند إصطياد العصافير أي طلاء الأشواك بالغراء و مصدرها من الأمازيغية أمسلغ أي الغراء
هيوا و هي نفسها بالأمازيغية و هي أدت حث و تحريض وتعني كذلك أسرع
تزاڨات و مزاڨيا من أژاگات أي الإحتقان و الشدة و نحن نقصد بها إنها كارثة
و نقول تزاڨات عليك مثلا أي وقعت في مشكلة ليس لها حل
الڨُرة من أگرا و أگرام وهي اليمامة
مسفط و تسفط من أسفض أي ما معناه متفحم أو به سواد النار
الشكوة من تاشكوات أي قربة الماء أو ما شابه
كبايرة من أُقُبار أي الحازوقة أو الشرقة
زفر و زافر و الزفورة من ئنزفر أي نفق الحيوان و أنتن و نحن نستعملها في العموم
زافر و مزفرت من تيزفريت و هي مادة الكبريت الأصفر ذات الرائحة الكريهة و نحن نقصد بها الوسخ نتن الرائحة
شاقور و شاقورة من أشاقور أي الفأس دات الحدين
يزبر و مزبر من ئژبر أي شدب الشجر أو قلمه و المزبر هو أدات الزبر
و يقول أحدهم لأحد نزبرك أو زبرو أي أقتلك أو قتله بحد المزبر و بالأمازيغية ئژبر أي أرداه قتيلا في حينه
مڨزبر و التڨزبير من تيگژبرت أي الشزازة أو العبوس و الفضاضة
زروط من ئژروض أي ألقى الشيء بعنف و جفاء
مسل و يمسل من ئمسل أي طيّن الأرض أو الحائط أو صنع فخارا طينيا و هذه كلمة أخرى رائعة من قاموس جداتنا و أجدادنا فهي معيار دليل ملموس على أمازيغيتنا و يقول المهناوية كذلك طرى أي أستعمل الطين للحائط و هي من العربية طر لكن مع ذلك بقيت كلمة مسل كذلك
يشلوط و مشلوط من ئشلوض أي يصاب بحرقة من البرد و نحن نستعملها في البرد و الحرارة و الضرب
جلوايطة و جلاوط و مجلوط من أشلويگ أي اللحم المتر
لتف و يلتف من لتف وتعني الدهن و المسد
يڨني أي يرتب و تعمل ميناج في البيت فنقول مثلا أڨني الدنيا أي رتب البيت
ڨناوري أو ڨنايرو أي خم الدجاج
نغر و ينغر من ئنغر أي جرح إحساسه
أمفنڨر من أمفنغر أي صاحب الأسنان الشاغية أو البارزة
لداية و يلدي من ألدا أي اللعاب
شرشر و يشرشر و هي نفسها أي أخرج الماء أو تبول و شرشر بالعربية تعني شحد السكين و نحوها
كلمة جميلة أخرى و هي يوضر و توضر الأمازيغية و معناها تاه أو ضاع أو أضاع و هي كلمة مهناوية قلما تسمعها عند القبائل المجاورة التي تستعمل كلمة همل أو ضيع أو ضاع
كلمة تاورا والتي نقصد بها إنسان جبان و خواف و مغلوب من الأمازيغية تاودا أي الخوف الشديد او الرهاب او الفوبيا
قرقب ويقرقب من أقرقب أي دق و طرق و أصدر أصواتا منها القراقب أي الألعاب أو الأشياء أو الخردوات ...
القرداش من أقرداش و هو ماشق الصوف أو القطن
كلمة مهناوية أخرى لا نجدها إلا لدى المهناوية و هي عبارة ( ب الدّما ) أي نِكايتا أو مع سبق الإصرار و الترصد و أصلها أمازيغي من ئدما التي لها نفس المعنى ويقول أغلب الجزائريين سكارة أو زكارة أو بالعاني
الوزيرة من توژيرت أي المحنة و الشدة و الكرب ... ونحن نقصد بها المعيشة الضنكة و البلاء الشديد و أحيانا نستعملها عندما يكون المكان شديد الإتساخ و الفوضى
مكشرد و كشرود من يشكرد و أشكراد اي متجعد الشعر مثلا
ولكيز من ؤلكيژ و هي الرضوض في الجسم و لو أنها لم تعد تستعمل إلا نادرا و قليل من يعرفها
الولكة وهي كلمة معروفة نستعملها في البقوليات ك ولكة فول أو جلبانة أو حمص ..... وهي الخاضرة التي تحمل الحبات بداخلها لكنها من الكلمة الأمازيغية تاولكت و التي لذيها عدت معاني كخباء الدودة أو الكيس أو المزود أو الوعاء ..... و هذه الكلمة خاصية مهناوية
طابص أي إنحنى
طبز و مطبز من ئضبز أي أنبعج و أنحنى و إنتفخ
دبز و مدبز و دبزة اي قبضة اليد
دبوز و دبوزة اي عصى نهايتها بشكل كروي
الڨرنون من أقرنون و هو الأرض شوكي أو زهرة الخرشف
مخرخش من إخرشش أي الرجرجة و عدم التماسك في ألة معينة
يخرخش من ئخرشش أي يصدر أصوات معينة او يشنشن
الشيلي من اشهيلي أي شدة الحر
البريو و البريوة من تابرور و تابرورت اي الحب و البردْ ونحن نطلقها على روث الحيزانات بشكل حبيبات البرد
تقرطف من قرضف أي أصاب بنان رجله
تبرفط و هي كلمة مهناوي عجيبة و تعني سقط و إنقلب الشخص على مؤخرته
الفرتوت و الفرفوت من تافرتوت أي الفتات
مسهوش و يسهوش من سهوش أي ساق الغنم و بسّها و نحن نعني بها شخص ابله غير مبالي يسهل إقتياده
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
05/05/2016 - 297975
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد : في الحقيقة ان بني مهنا هم امازيغ واصلهم من منطقة وادي الماء و بلدية ثامريت و عين جاسر التي تنتمي كلها الى ولاية باتنة والتي انتمي اليها انا وبحسب ما ذكرتموه فانتم في جدل حول كون بني مهنا امازيغ ام غير ذلك انا اجيب على سؤالكم بحكم انني من ايث مهنا فانا امازيغية الاصل وهذا ما ولدت عليه في مجتمعي فبني مهنا هم امازيغيوا الاصل وفي منطقتي يتكلمون اللغة الامازيغية الاصيلة وبالرغم من وجود بعض الاهالي يتكلمون العربية الا ان لغتهم العربية ممزوجة ببعض الكلمات المازيغية والتي تشير الى اصولهم وانحدارهم كما اعطيكم بعض الكلمات بالامازيغية ومرادفها بالعربية وهذه الكلمات هي طبعا من لهجة بني مهنا : ثاسيلث بمعنى القدر اقشقوش ومعناه الحذاء اجرون ومعناه الضفدع ثي غماس معناها الاسنان ثادارث معناها المنزل او البيت وغيرها من الكلمات...
khawla khawla - طالبة جامعية التخصص تاريخ عام - باتنة - الجزائر
04/05/2016 - 297959
السلام عليكم ورحمة ةلله أما بعد؛ قد سبق أي و أبديت وجة نظري فيما يخص أصول بني مهنا حسب إعتقادي و من استنتاجاتي المنطقية و العقلانية فكيف أكون ذو أصول عربية ولا يجمعني بالعرب لا عادات ولا تقاليد والشئ الرابط بين وبين العرب يصب في الدين الإسلامي فقط فبالنسبة للغة العربية فأنا لا أتقن إلا ما درست وبالنسبة بلهجة أو العامية فهي خليط من جميع اللغات بربرية وعربية وتركية فرنسية وإطالية ومن يبحث جيدا فاللهجات بني مهنا أعتقد أنه سيصل إلى هذه النتيجة. وأنا أن اللهجات تتطور حسب الظروف و التغيرات ومن بين هذه التغيرات الاستعمار و أعتقد تمسك أجدادنا باللغة العربية آيس مبرر لعبتنا بقدر ماهو مبرر لتمسكهم بلغة القرآن. بعض الإخوة الكرام يقومون بعروبة بني مهنا وهذا احتمل خاطئ في نظري فنحن بربر بلسان عربي وهدأت وتقاليد أمازيغية. أنا لا أوافق الرأي الأخ محمد فأنا لم أسمع جدتي يوما تغنى إغاني عربية بل كانت تغني أغاني بربري وأول مرة سمعت أغنية بباينوفا سمعتها منها ولما سألتها شرحت لي قصت الأغنية كما تروى فبرأيك أخي إمرأة أمية لا تقرأ ولاتكتب تغني أغنية من التراث الأمازيغي وتروي قصة الأغنية التي توارثتها أجيال قبلها وهى ذات أصول عربية أهذا ممكن. وإن كان لك مبرر عن ذالك فكيف تبرر حفظها للأشهر الأمازيغية و معرفتها بأسطورة سالف المعزة مع ينار و فولار فإن كنت حقا من بني مهنة إسأل عن سالف المعزة كبار السن وسألهم عن سنتر وفولار الأشهر الأخرى. ولدي إضافة أخر إكتشفتها مؤخرا من العجائز اللوات مازلن يصنعون الأواني الفخارية وقارن بين زخرفتهم على الأواني والأحرف الأمازيغية فوجدتها متطابقة كما هو الحال للوشم الموجود على جباههن وخدودهن ودقونهن. أوليس هذا معبر عن أصولهم البربرية. أخي محمد إسأل يوما عجوزا طاعنة في السن أن تحكي لك قصة نوم أو حجاية وقارن بينها وبين الأساطير و المعتقدات الأمازيغية وستكتشف أنك بربري.,في الختام أشكر الأخ سمير على ما قدمه من توضيحات مفيدة ومثرية للنقاش.
سليم ل - عامل - سكيكدة - الجزائر
15/04/2016 - 297173
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
دائما هناك المزيد إنه طوفان من الكلمات الأمازيغية
بزڨ و يبزڨ من ئبزگ أي نظر نظرة غضب و حنق
نضر من ئزنضر أي تورم و إنتفخ الجرح
يبڨص من ئبگص أي متألق و متأنق و لامع
يبز من ئبژ ولها معاني كثيرة منها يخرج الشئ من عنده أو منه أو يفيض ونقصد بها يرجع الشئ عنوتا
وضر و توضر من ئوصر أي أضاع و ضاع
ماسط أو سامط من أموژض أي السمج أو غير مستساغ أو طعمه سئ
يزوي من ازواي أي الهز و الأرجحة ومنها الزوايوة أي الأرجوحة
يزوي من ئزوي أي يصدر صوتا مطننا و مزعج
الغزغوز من أغژغوژ أي الغضروف
الشلاغم من أشلغوم أي الشوارب
ملخشي و يتلخشى من ئلوخشى أي يتلوى و يتعوج
ملفز و يلفز من ئلفز أي عجنه و دعجه حتى أصبح قبيحا أو مضغه أو إلتوي و أصبح متداخل في بعضه
دوى و يدوي من ئدوي أي إندفع الرجل من مكانه بعد أن كان جالسا
مزرول من أژروال أي لذيه زرقة في عينيه
الطرشاق من أطرشاق أي عود الثقاب
أطرشق و مطرشق اي منفجر و أنفجر
نوطة من تانوط أي السلفة أو زوجة أخ الزوج
الحجام من أحدجام أي الذي يقوم بالوشم و أحيانا تطلق على الحلاق ربما لأن الحلاق هو نن كان يقوم بالوشم و لذلك سمي فرع من بني مهنا بالحجاجمية ربما لأن جدهم كان حجاما
الزلط و مزلوط من إژلض أي الفقر و العوز
النوْال من أنوال و تانوالت أي المطبخ و لم تعد مستعملة لأنها أستبدلت بالكوزينة
المناية من تامنايت أي الصالون و لم تعد تستعمل لأنها أستبدلت بالصالون
طايطاي من ضايضاي أي علانية أو في العلن
طوطاطيش من تاماضيشت أي طماطم و لم نعد نستعملها الآن إلا نادرا
الرخسيس من أرخسيس نوع من المخبوزات
السكالي من تاسكالة أي الدرج و هي ذات أصول لاتينية
يفتوس و مفتوس و فتواسة من إفتوس و إفتوسن أي أشياء مقطعة و مشتتة و الفتوايسة أو الفتواسة هي القطعة الصغيرة من شئ
يكرد من أكرض أي يحك
يكرط من أكرض يقشر
ڨرج و مڨرج و ڨرجة من ئگرج و أمگرج أي المقطوع جزء منه و نحن نطلقها بالخوصوص على الأشياء الصلبة و الزوجاجية أو الأسنان مثلا
صحيح أننا لا نتحدث اللغة الأمازيغية بمفهومها الواسع لكننا كذلك لا نتحدث لغة عربية سليمة إنها لغة مشوهة و غير مفهومة زيادة على الكلمات الأمازيغية هناك كم كبير من اللغة الفرنسية و بعض المفردات التركية و الإيطالية . إضافة إلى طريقة لفظ الحروف المهناوية المكسرة و المشوهة و قد ذكرتها في تعليق سابق . قد يرد علي البعض بالقول أن هته الكلمات هي كلمات عامية فأرد عليه بأن كل اللهجة التي نتحدثها بجميع مفرداتها عامية لكن لها أصول فهنا العربية الدارجة و الأمازيغية الدارجة و الفرنسية الدارجة ..... لكن طريقة نطقها تغيرة عن الأصلية فأصبحت كلها تسمى دارجة أو عامية مثلا يقول المهناوية يرقط من العربية يركض و نقول كذلك المشماش من المشمش و الدوايرة من الدائرة ..... كنا نقول الكاسرونة من casrole و ڢيستة من veste و وسي من aussi ..... و كلها فرنسية ..... إذن فالكلمات الأمازيغية هي ليست من العامية بل هي كبمات أمازيغية أصيلة ننطقها بطريقة مختلفة .
أما إذا أراد أحد الأقول بأن اللهجة المهناوية تأثرت باللهجات الأمازيغية فأقول بأنه نن المفروض أن تكون القبائل الأمازيغية هي الأقدم في المنطقة فأغلبها كان قبل 1400م لكن بنو مهنا جاؤوا مع نهاية 1600 و بدايات 1700 و قد جاؤوا من الشرق كما يدعي أحد المتدخلين و قد كانوا محاربين و معادين لأمازيغ المنطقة دائما كما يدعي نفس المتدخل ، إذا كيف لهم أن يأخدوا لغة أعدائهم و يتكلمونها برطانتها في هذه الفترة القصيرة ؟ و كيف يفسر لسان جميع القبائل البربرية الناطق بلغة الأعداء المهناوية العربي ؟ بل على العكس تماما فاللهجة المهناوية تحوي أكبر كم من النفردات الأمازيغية من نظيراتها التيفوتية أو الإسحاقية و الوالبانيو و الويشاوية ..... كل العبارات التي تقال بأن اللهجة المهناوية دليل على عروبة بني مهنا أصبحت بعد هذا حجة عليها فاللهجة المهناوية هي أكبر دليل على أمازيغية بني مهنا و الدليل بسيط هناك عدد كبير من الكلمات التي نستعملها ذات الأصل الأمازيغي صعبة النطق و غير سلسة و تقابلها كلمات عربية سهلة و بسيطة لكن مع ذلك لا نستعملها ربما قد تكون هته هي كلمات السر التي أراد أجدادنا أن نعرف بها بعضناوبعضا كما يقول الأخ محمد فمثلا لماذا نقول بوفرططو و ليس فراشة و نقول تافليلس و ليس سنونو و أمڨرڨر و ليس ضفضع و زيردة و ليس نمس و سرط و ليس قدف و مسنسخ و ليس قدر و مسنسر و ليس مخدوش و و......
كما أقول للأخ منجي من تونس أنت تعيش في تونس و لا تعرف جيدا المنطقة و عاداتها و تاريخها و القبائل المحيطة بها و البيئة الثقافية و الإجتماعية لبني مهنا و بالأخص سكان أعالي تمالوس و كركرة لأنها أكثر المناطق التي حافظت على الخصوصية المهناوية البشيرية و بالتالي لم يكن لك أن تستنتج بأن اللهجة المهناوية لهجة عربية أصيلة و بالتالي نحن لسنا ببربر ، ربما اللهجة التونسية كذلك لكن لهجتنا نحن من يعرفها ، و ردا على سؤالك هل يوجد من أبناء مهنا يتحدثون الأمازيغية الشلحية أقول لك في سكيكدة لا يوجد من يتحدث الشلحية على الإطلاق اللهم بقايا هته اللهجة من كلمات متفرقة لكن أبناء عمومتنا من أولاد مهنا في شمال غرب ولاية باتنة على الحدود مع ولاية سطيف و هي المنطقة التي نزح منها أجدادنا إلى بجاية ثم إلى سكيكدة مازالوا يتحدثونها إلى اليوم و يستعملونها كلغة أم و هم من بني مهنا فلك أن تذهب إلى هناك إنهم منتشرون في بلديات كثيرة كالقيقبة و الحاسي و راس الما و عين جاسر و مروانة و نقاوس و بليزمة و المسيل والرباط و راس لعيون و عين زانة و الرباط و سريانة وصولا إلى شلغوم العيد و تاجنانت و بيضة برج و قجال و مزلوڨ و عين أزال و العقلة جنوب ولاية سطيف . شكرا
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
12/04/2016 - 297103
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذه كلمات أخرى مهناوية بربرية أغلبها مازال مستعملا إلى اليوم حتى في مدينة سكيكدة
گ تنطق ڨ مثل g و ژ بين ال س و ش و ز .
تراس من أتراس أي الرجل أو الزوج....
دارڨاز من أرگاز أي الرجل الشجاع
ناغم و يناغم من ئنغمس أي يخبر و يتكلم
مخلوع و أتخلع و الخلعة من أمخلوع أي المذعور
دكير من دكير و هو المغناطيس أو الحديد عموما
بولدون من ألدون و هو الرصاص
زلا و يزلي من ئژلا أي أنكر
نغرة من إنغر أي الثقب الصغير
فلطيو من تيفلضيط أو تيفوليط أي الثؤلول
ولسيس من أولسيس أي الدملة تحت الجلد أو اللحم
يزمط و زمط من ئژمض أي شد الحزام أو الحبل ....
تفشش و يتفشش و هي نفسها بالأمازيغية أي يتباها و يتفاخر
يزمط الزمطة و زماط من أزمضژ أي التباهي و المغالاة في الهزل و السخرية
الزميتة من تيژميط أو تازميط أو نوع من الدقيق المطحون يخلط مع الزيت أو العسل ....
زڨين من أزگن أو النصف من كل شئ
خنشوش من أخنشوش أي مقدمة الوجه أو الفم و الأنف و الدقن
المازوزي من أماژوژ أي الإبن الأكبر
بوفسيوة من بوفسيو نوع من الطيور
سيوانة من أصيوان وهي نوع من الطيور
مصكلل من ئسكلل و لها معاني كثيرة كمحتقر و ليس له قيمة .... ونحن نقصد بها أحنق أو معتوه
بوفكوان من أفكر أو فكرو أي السلحفاة
وشواش من بوداش أي الناموس
فالط من أفولت و أفواتو أي أصابه الملل و اليأس
ڨوربي من أگوربي أي الكوخ
شلخ و تشلخ من ئشلخ أي إنشق و إنشق
غز و يغز من ئغژ اي يمضغ و يعلك
تڨرع من يگرع أي يتجشأ
غنس و يغنس و مغنس من يغنس ولها معاني كثيرة منها يلتحف و يغطي
القلمونة من تاقلمون أي القلنسوة
ڨمر من أگمير أي العلامة و النُصب لتعليم ئ معين و نڨول مڨمر أي معلم و أو به علامات
يسرفق من ئسرفق أي يلطم
مزرزر من إژرژر و هو شعرالرأس الختلط بالأبيض و الأسود و نحن نستعملها في العموم إذا كان الشئ مخطط بلونين أبيض و أسود مثلا
تفتف من ئتفتف أي تحسس بيده
ينغل من ئنغل أي ممتلء و نستعملها في كثرة االفائض
شايط و شاط من ئشاط و ئشايض أي الزائد و الفائض
نسر و ينسر من ئنزر أي الأنف و ينسر لا نستعملها إلا في الأنف فقط
الناغ من أناغ أي باطن الفم
مفرم أو فرام من إفرمش أي أدرد أو من ذهبت أسنانه و نقول يفرم أي يأكل بشفاهه
ركس من ئركس و لها معاني كثيرة منها إنحنى و إختفى
غنس و مغنس من ئغمس أي تلحف و تغطى
يقرم و قرم من ئگرم أي قرض بأسنانه
يرهم و رهم من ئرهم أي يضمر و يهزل
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
08/04/2016 - 296976
كلمات أمازيغية أخرى
مڨرڨر من أمقرقر أي العلجوم أو الضفدع الكبير
شرواط من أشرويض أي قطعة من القماش طويلة الشكل تستعمل لأغراض منزلية أو عملية
مرنك من ئرنك أيةمعطل أو غير صالح للعمل
زف ويزف و زفاف من ئزف أي كشف الشخص و فضحه
يزوخ و زواخ من ئزوخ و أزوخ و هو التباهي بالنفس
الخشخاش من أخشخوج ز هي الجمجمة
مفرشخ من ئفرشخ أي المهشم و المكسر تكسيرا
ملكع من ألگاغ أي الرخو
ينسر من ئنسر أي يهرب
ياوي من يووي أي إبن الإبن
البشماق من أبشناق أي الخف أو النعل
ڨندورة من أقندور أي القميص أو الفستان
الڨداور جمع ڨدوارة من أڨيدور أي الثياب أو الملابس
قشابية من أقشاب أي القميس من الصوف أو الوبر
مسنسر و يسنسر من يسنسر أي مخدوش
خبش من خبش أي خدش
يشلط من أشلاض أي يعمل جروح في الجسم بواسطة موس أو سوط ...
يزري من ئزري أي يرمي
يزروط من ئزروض أي يرمي أو يرمي بعصا
تيبيب من تيبيبط و تبيبط أو طائر البرقش
كركود من أكركور أي الحجارة
ڨرڨور من أگرگر نوع من الفجل
يڨزم من ئگزم أي الدبح و التقطيع و النحر .....
ينڨمر من ئنگمر أي تعمد أو عمدا
بودربالة من أدربال أي صاحب الثياب الرثة
ضصارة و ضصر من إضصا و تاضصا أي الضحك و الإستزاء و السخرية ...
زبلة من تيژبلت أي الغلطة و الإثم و الهفوة ....
زبلها من ئژبل أي القيام بالإثم أو الفاحشة .....
مڨزبر من ئقژبر أي كان شاحبا عابس ضامرا نحيلا يرثى له
نهل من ئنهل وأزنهل و ينهل أي إستسهل الأمر و لم يبالي
البغرير من أبغرير نوع من الكسرة
لخنش من أخنش و هو صغير الخنزير و يطلق الأطفال للتعيير و التنابز
يدبك من أدبك و هو الخنزير و يقصد بها يجري و يضرب الأرض برجليه بقوة كالخنزير
ڨرجومة من أگرجوم أو الحنجرة
الحربيط من أحريود أو أحريوض أي الوحل و الطين الموحل
كركود من أكرضيض أو الحجر الأملس
يطيخ من ئطيكس أو ينفجر
كْرُف من ئكرف أي تقيد و إنزوى في مكانه و لم يعد يستطيع الحركة
كرفا من أكُرفا أي الخسيس الحثالة الذي لا خير فيه و نقصد بها أحيانا الشاد جنسيا
السنارية من تاسناريت أو الجزر من الخضر
التشينة من تاتشينيت أي البرتقال
الكرطوص من تاكرموصت أو التين
البرقوق من أبركوك
الفرماس من أفرماس
شحط من ئشحض أي جرح من جراء السوط أو الإحتكاك
شاح وشايح من ئشحت أي جف و يبس و تقال خاصة في الجروح و نحن نستعملها في العموم
فاشكة من تافياشت أو القارورة
مرڨ و مارڨة من تامراگ و تعني المخفي و عكسها تامراگس و منه يمرڨ أي يكشف أو يشي
زهر و يزهر من ئزهر أي تأججت النار أو طبخ الطعام على النار مثلا
زهمور من أزهر أي شعلة النار المتأججة
ربز و يربز من ئربز أي دلك الشئ دلكا شديدا و نحن نقصد بها سحقه
دز و يدز من ئدژ و لها معاني كثيرة منها دفع أدخل تعب
يسما أو تسما من ئسمون و لها معاني كثيرة منها يعني
زعما comme quoi
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
07/04/2016 - 296942
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أود أن أقدم لكم بعض الكلمات الأمازيغية التي كان أجدادنا يستعملونها و مازال الكثير منها نستعمله إلى اليوم
بزاف أي كثير
مجغلل من إجغلل الذي لم يختن
مشلتت من إشلتوت أي الثوب الرث
مهزرش من إهذراش أي شخص رث الثياب أو كالمتشرد
ياو أو ياوي من أياو أي إبن الخال أو العم أو الأخ ....
زالاغ من أزالاغ أو التيس
زرمومية من تازرموميت أو إزرمومي أي العضاءة
تاتةومن تاتا أي الحرباء
تافليلست أي السنونو
البحيرة من تابحيرت أو أبحير أي البستان
القسولة من تاقسولت أو صحن الخزف
الزلفة من تازلافت أي القصعة
يفركش أو نفركش ... من إفركش أي يكسر أو يهشم أو يفرق .....
يصرش من ئصرش أي يمعن الإستماع
أرا أي هات أو أعطني
الشكارة من تاشكارت أي الكيس الجلدي أو الكتان
يكركر أو يتكركر من إجكرر أو تاكركيرت أي يجر أو يدحرج
يزنزن من إزنزن أي يطن و يصدر أصوات ومنه جاء إسم بوزنزن أو الدبور
يوزوز من ئوزوز أي ينمل أو التنمل
إوا حرف ندا بمعنى أسرع أو هيا
يڨرڨر من ئڨرڨر أو يصدر أصوات من بطنه لذلك سميت الضفدع الكبيرة أو الجعل ب مڨرڨر
نغد من ئنغد أي دق أو طرق فنقول مثلا نغد يدو أي أصابها بطرقة ... والنغدة هي مكان الإصابة
دفار من دفير أي الخلف
دفارة من دفير أو أدفير أو الديل
يتهندز من تيهندژت أي يتمازح أو يسخر
زردوم من أزردوم أو المخاط اللزج أو البلغم
خنونة من إخنونس أو التلطخ بشيء ما
يڨزن من تيڨزنت أو العرافة و الكهانة
اليرسال أو الڨرسال من إڨرسال أو الفطر
الزبوش من إزبوج أي الزيتون البري
بوفرططو من أفرثطو أي الفراشة
لغبالة أو لغبال من أغبال أو أغبالو أي النبع
جاهناما مع أنها عربية من جهنم إلا أننا ننطقها كما تكتب بالأمازيغية جاهناما وليس جهنم
السميقرو من أسميقر أي البرد القارص
يجغم أو أجغم من أجغام أييحجب
متصاص أو الرشف و قد تعني الإستنشاق
الجغمة من إجغم أي الرشفة
مشردخ من إشردغ أي ممزق و متسع من كثرة الإستعمال
ينڨط من ئنگض أو ئنڨض أي يتوارى و يختبأ أو يغطيةو يحجب
يزلف أو مزلف من ئزلف أي يشوظ أو يحرق الشعر أو الصوف ومنه أخدت بوزلوف ومزلف بمعنى محروق
السنطوحة من تاسنطوحت أي الجبهة و منه أخدت مسنطح و التسنطيح أي المجابهة
تاغنانت المخاصمة والجدال و مغانني متعصب و مجادل
بوحموم من أجحموم أي الأسود الشديد السواد و تطلق على سواد القدر مثلا
نسّر و ينسّر من إنسر و ئنسر أي الفرار و الهروب
السردوك من أسردوك أي الديك
سارد يسرد السريدة من أسارد أو أسارداب أي الإستحمام أو البلل و التبلل ....
الغش و مغشش من تاغُشت أي الغضب و رفع الصوت
علوش من إعلوش أي الضأن
يفرك من ئفرك أي يفتح و إفركك أي يقشر الحبوب و الفواكه .....
خبش و يخبش و هي نفسها بالأمازيغية أي يفرك الجلد
يقبش من ئقبش أي يقرص بضفره
فرطاس من أفرضاس أو الأصلع
شويثح شويح شويا من شويطح أو قليل جدا
أنزُف من إنزورف أي نحل أو أصبح نحيلا
دزّ من ئدز ولها عدة إستعمالات منها دفع و دق و طحن و حرض .....
قارص من أقارص أي ليمون أخضر
قارص أو حامض
قارص أو قروصة أي نتانة و حموضة
ڨاس أي لمس
قاسني أي إعتقدت
يسقسي أي يسأل
يسڨس أي يراقب
الزغلة من أزغول أي الملعقة أو الغراف
الڨرط أي التبن
الدغاس من أدغاس أي أول الحليب
متكل من إتكل أي محمل
ڨبوش من تاقبوشت أو أقبوش أي الطأس أو الجرة الكبيرة للشرب
رامول من أرامول أي الثور
فرماس من أفرماس نوع من المشمش
الدوح من ئدوح أي المهد
يسطر و السطر من ئسطر أي الألم أو يؤلم
ديدي أي الألم و الوجع و تقال عادة للأطفال
سرط أو يسرط أي يقدف و يرمي
منڨرف من ئنگرف أو ئنڨرف أي يتضور من الجوع
بشولة من إبشلول أي ذكر الرجل
زيردة من ئزردي أي حيوان النمس
رهبان من أرهبان الجن أو الشبح
زغوغو من أزغوغ أي شبح الليل
زدم من زدم أو ئزدم أي هجم و أغار
مقورب من قربش أي مكبوب و منحني الظهر و إس قربش جعله يكبو على ظهره
قزولة من تاقزولت أي الهراوة أو العصا الغليظة
النزور من أمزور أو روث الحيوان
مهر و هي نفسها بالأمازيغية أي المنهك من التعب أو المرض أو الذي أصابه الملل ونقول مهرت أي تعبت أو أصابني اليأس ........
يسمر من إسمر أي يتفطن
يصمّر من ئسمر أي يعد الطعام ونحن نقولها إذا أردنا أكل شئ مع مشروب
بط أو يبط من إبطو وتعني الفصل و التقسيم
ملبط أو يلبط من لبض أو تيلبض أي التلوث و التلطيخ و نحن نقصد بها اللزوجة
مسلغي من ئسلغي أي منلوء و مغرق أو مدهون بشئ ما
مدلبش وتقال خاصة في الأشجار عندما تكون مليئة بالثمار ...
هزڨل من ئهزگل أي حرك بقوة أو زلزل
مزنجر من إزنجاري أي أزرق غامق و نحن نقولها إذا كان الشخص شديد السمرة
لبراك من إبريك أي طائر البط
بربوش أو بربوشة أي الكسكس يستعملها الشاوية كذلك
قجّر من ئقجر أو أصبح سئ الخلق أو فظ
قجُم من ئقجم أي الهمز و الغمز
قجر أي الرف جمع رفوف
تقاشر أو تقشير أي جوارب
يلحلح من ئلحلح و تيلحلحت أي يتودد و يتحبب ويداهن
بوجغلال و هي نفسها بالأمازيغية و أجغلال وهي الصدفة أو القوقعة لذلك نسمي الحلزون بهذا الإسم و يسمى كذلك أجغلال
طيكوك من أتيكوك و هو طائر الوقواق
بورورو و هو نفسه بالأمازيغية أي المصران الغليظ
قدميرة من أقدمير أي معلاقة الثمرة أو الورقة و بالعربية قثمير لها معنى نواة التمر
بوفنزور من تافنزورت أي صاحب الأنف الطويل
فنزرو أو يفنزرو تعني يكسر له أنفه أو منخاره و تفنزر أصيب في منطقة الأنف
بكوش من أبكوش أي أبكم
طكوش من تاكوش كبير الأدنين
كرومة من تاكرومت الرقبة أو القفاء
ڨاوار أي الرف
يزغد من ئزغد أي يتحرك كثيرا
زغد من أزغد ملون العينين
كركب من إكركب أي تدحرج
الشايط من إشاط الذي فضل و زاد
هذه بعض الكلمات البربرية التي كان أجدادنا يستعملونها و أغلبها مازلنا نستعملها إلى اليوم ، هذا نا أمكنني تذكره و بالتأكيد هناك الكثير منها نسيتها أو لا أعرفها بحكم أني أعيش في مدينة سكيكدة و قلنا أذهب إلى تمالوس لأن سكان تمالوس و ما جاورها خصوصا كبار السن مازالوا يستعملونها إلى اليوم ، فأرجو منن يعرف بعض هذه الكلمات إفادتنا بها و له الشكر الجزيل . أظن بعد هذا لا داعي لترديد عبارات جوفاء من قبيل ( اللهجة المهناوية خالية تمتما من العبارات الأمازيغية ... أو لغة أجدادنا لغة عربية قحة .....) هذا غيض من فيض فقط . و شكرا
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
06/04/2016 - 296873
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا أدري لماذا نضيع الكثير من الوقت في الحديث عن بني مهنا المشرقيين رغم أنه لا توجد أي روابط أدبية أو تاريخية وحتى ثقافية بينهم وبيننا و ربما القاسم المشترك الوحيد بيننا طبعا بعد الإنتماء للإسلام هو إسم مهنا الذي يبقى مجرد إسم علم مذكر يمكن لأي أب أن يطلقه على مولوده و الغريب أننا نحن بنو مهنا و رغم أن هذا الإسم أي مهنا هو إسم سلفنا الأول حسب إعتقادنا طبعا إلا أننا لم نجد أي شخص قديما و لا حديثا يسمى به عكس المشرقيين الذين يطلقونه على أبنائهم و هو مشهور لذيهم .
مهنا أخواني الكرام إسم علم عربي الأصل من مُهنْأ أي الذي يهنئُه الناس هذا ظاهرا لكنه ليس المعنى الحقيقي للإسم لأن العرب تعني به دارجتا السعيد في عيشه أو المتهني و هو معنى قريب من الأول ، و كما نرى فهو إسم جميل يمكن أن نطلقه على أبنائنا و مع ذلك لم يفعله أجدادنا و لم نفعله نحن كذلك . و في كلتا الحالتين فالإسم محرف و مشوه لكنه يبقى قريبا من الأصلي م ه ن .
أعزائي هذا الإسم له ما يشبه في لغات أخرى كالفارسية و الهندية و التركية ، لكن ما لا يعلمه الكثير هو أن لإسم مهنا معاني أخرى في اللغة الأمازيغية فهذا الأسم على نحوين مهناغ mhenneg و معناه المُجنِنْ أو الذي يُصيب بالجنون أو كما يقال بالعامية يهبل ، و مهناغ mehenneg و تعني المتألق الذي يجلب الإنتباه ، وللكلمتين معنى واحد أي الرجل الجذاب و المتألق . و كما عهدنا العرب و خصوصا أشهر نسابتهم و رحالتهم فأنهم أهل تزييف و تغيير يعربون كل الأشياء حتى الأسماء الأعجمية كقالمة إدعوا بأنها عربية لقي الماء أي وجد الماء و باتنة أي بتنا أو نعسنا و نابلس قالوا عنها أن أفعى إسمها لُس كانت تسكن قرب بئر فسقط نابها فيه فسميت نابُ لُس ... خرطي و وادي سوف وادي الصوف مع أن كلمة سوف بالأمازيغية بذاتها تعني الوادي و تونس قالوا عنها تؤنس من الأنس و أكسل سموه كسيلة لأنه كسول .... و دينار قال صاحبه دينٌ و نار مع أنها يونانية وتعني الذهبي و درهم من دراخما و تعني فضي ..... أما رو سيكادا فقالوا عنها عربية أو فينيقية و تعني رؤوس موقدة أو مشاعل و الكلمة رومانية و تعني تلة الصراصير أو نوع من الحشرات يشبهها أما سكيكدة فقالوا عنها تصغير لروسيكادا و شتان بينهما ، كما أن سكيكدة بالأمازيغية تاسكديت و تعني مكان مرتفع للمراقبة أو مرقاب bélvédére و تمالوس قالوا عنها الحجرة الملساء لا ندري أي حجرة هته و الكلمة إسم قبيلة بربرية كتامية كانت تسكن المنطقة و هم أسلاف بني صالح و الزرامنة و هي مالوسة أو مالوزة و تعني في البربربة القديمة التسبيحة أو الترنيمة .... كما أن كركرة بربرية من تاكركرت أي بكرة البئر و في العربية الكركرة هي أثر البعير إذا بركت و معلوم أن المنطقة غابية و لا بعير فيها . كما أن مسيون تعني الجبل الصغير و هو جبل يما ڨورايا في بجايا فإسمه جبل إمسيون أما ڨورايا فهي الضريح و لأن بني مهنا قدموا من بجاية فقد أطلقوا إسم مسيون على الجبل الممتد غرب مدينة سكيكدة تيمننا بجبلهم إمسيون كما أنهم أطلقوا على المنطقة الممتدة من واد الصفصاف إلى واد القبلي من جهة الجنوب أي مكان تواجدهم بعد الهجرة شرقا إسم الساهل ليس لأنه سهلي فهو يتكون من سهول و هضاب و جبال وإنما الإسم من البربرية و معناه الرحيل أو المغادرة و هو نفس إسم المكان الذي جأوا منه جنوب بجاية على الحدود مع ولايتي سطيف و برج بوعريريج موطن البربر من بني ڨندوز و بني ورتلان و بني عباس أسلاف أيت ملول و بني مهنا الذين هاجروا من مناطق الهضاب العليا بين سطيف و باتنة إلى جنوب حوض الصومام الذي أطلقوا عليه الساهل ليس لسهولته لأنه جزء من جبال البيبان و إنما يقصدون به دار غربتهم و هو حال ساهل سكيكدة لأنه كان دار غربة لهم بعدما كانو في جبال تمالوس و كركرة .
أعود بكم الأن لأضيع بعضا من و قتي الثمين للحذيث عن مهنا المشرقيين هؤلاء القوم من آل مهنا يدعون بأنهم من سميع البرمكي الذي ولدته العباسة كما هو مذكور في كتب التاريخ كالطبري و إبن كثير و البكري و إبن خلدون لكن هذا الأخير أخد ينفي ذلك و يقول بأنهم من طئ و هنا إبن خلدون لم يكن موضوعيا بل إنساق وراء أهوائه فالمهم لذيه ليس ما يقوله أصحاب الشأن من آل مهنا و ما توارثوه من أجداده لكن الأهم لذيه كان تنزيه العباسة و رفع شأنها و شأن قومها العرب و لو بتحقير الأخرين فتعليقه كان فيه الكثير من العنجهية و العنصرية و التعصب و الإنحياز للعباسيين .
آل مهنا أمراء المدينة المنورة ظهروا خلال القرن التاسع الميلادي و أستمر وجودهم حتى وقتنا الحاظر و هم اليوم موجودون في محافظة القصيم و ينسبون أنفسهم في قبيلة عنزة العدنانية مع ان علماء التاريخ و الأنساب العرب قديما نسبوهم في طئ القحطانية و أجداده القدماء ينسبون أنفسهم لسميع البرمكي الفارسي ، و من هنا نلاحظ هذا التضارب و التخبط الكبير فهم بذاتهم متناقضون و في كل مرة يغيرون نسبهم فهم في كل واد يهيمون وهذا مانسميه لذينا بالخرطي و التخلاط .
أما إدعاء البعض بأن بني مهنا جاء أجدادهم من المشرق بغض النظر عن ما ذكرناه قبل قليل فمتى جاء هؤلاء ؟ ، كلنا يعلم بأن فرود ذكر بأن بني مهنا جاؤوا أواخر القرن الخامس عشر و بدايا السادس عشر أو (1650-1750) أي فترة الإحتلال العثماني ، قبل ذلك كانوا جنوب بجاية أي من القرن الثالث عشر فما فوق ، دائما في العهد العثماني ولانرجع قبل هذا العهد لان إبن خلدون لم يذكرهم لانه عاش في أواخر القرن الثاني عشر و توفي سنة 1415 ، لكن إبن خلدون خلال هذه الفترة أي بدايات القرن الثاني عشر ذكر مهنا بن تازير أحد أمراء السدويكش الكتاميين الذين سكنوا جبل عياض و هو الممتد من جنوب سطيف و البرج إلى شمال المسيلة هذا الأخير و بعد إغتياله من طرف أبناء عمه فر دويه إلى بجاية فلماذا لايكونون من أسلافنا مع أنهم أقرب إلينا في كل حال ؟ . ثم إن المشرقيين كانوا خلال الفترة الممتدة بين 1200 و 1700 يعيشون في مناطق متفرقة من شمال السعودية إلى العراق و بلاد الشام خاصة فلسطين و حمص السورية و قد كانوا تحت حكم العثمانيين و لم يعرف أنهم كانوا مقاومين للأتراك و لو فرضنا أنهم كانوا يقاومون الأتراك و أن الأتراك كانوا يقاتلونهم فلماذا يفرون من الأتراك إلى الأتراك و أين وسط قبائل بربرية منغلقة و معزولة كان الأحرى بهم الدهاب إلى الخليج أو اليمن أو المناطق الغير هاضعة للأتراك كنجد و الطائف أو إلى المغرب لأنه كان ميتقلا و معاديا للأتراك و لو فرضنا أنهم جائوا إلى الجزائر فلماذا أختاروا جبال واد بيبي التي كانت ملأ بالسباع و القردة المتوحشة إنه أمر غريب أن يتركوا قسنطبنة ووبسكرة و تلمسان ...... بلاد الحضارة و مواطن العربان ويأتون إلى سكيكدة إن الأمر حقاً غريب ، على المرء أن يدرس بعض الجغرافيا مع شىء من التاريخ و قليلا من المنطق و يخلطها في خلاط التفكير السليم ليقدمها على طبق من الموضوعية و يزينه بقليل من الحب لأصولنا الحقيقة و سيكتشف أن الأمر لا يعدوا أن يكون تغلاط و تخلاط من طرف أشخاص يريدون تعريب كل شيء حتى الشجر و الحجر من أجل سلخ بني مهنا و غيرهم عن أصولهم البربرية الواضحة و الجلية ، هذا لايعني أننا ضد اللغة العربية لغة الإسلام لكن نحن ضد أن ندعا لغير أبائنا و فقط .
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
02/04/2016 - 296724
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الأخ محمد ل حينما أقرأ تعليقاتك أصاب بالدوار و الضياع بين الأفكار و المعطيات المتناقضة و المتضاربة أخي الكريم أنا أشفق عليك فبالله أشفق على نفسك ، أنت لا تعي حقا ما تكتبه
أنا أرى أنك تخوض معركة ضد عدو مهدد نحن لسنا في حرب بل نحن بصدد مناقشة معطيات و معلومات بطريقة علمية و منهجية ولا ضير من الإجتهاد في بعض الأحيان في مواضيع مبهمة و غير مؤكدة ، كما أني لا أوافقك كليا حينما قلت أصول بني مهنا عربية واضحة و لاتحتاج البحث ، أنت تعلم جيدا أن أصولنا ليست واضحة وبالتالي فهي تحتاج الكثير و الكثير من البحث ، أخي أنت تعلم أن العلم هو الكفيل بالرد على هذا الجدل و أنا أقصد فحص الحمض النووي و أنت تعلم بأن بني مهنا كجميع عروش سكيكدة هم أناس فقراء و المجتمع السكيكدي مجتمع كادح و إجراء فحص الحمض النووي يستلزم أخد عينات كثيرة من أشخاص كثيرون من مناطق مختلفة حتى يكون أكثر دقة و مصداقية وهذا يستلزم مبالغ كبيرة من الأموال ، و في إنتظار ذلك ليس لنا بد في هذا الوقت من البحث البدائي في الكتب و القواميس و الخرائط القديمة و الموروث الثقافي و اللغوي ......
بدايتا أنت تقول بأن بني مهنا من الأبثج وتقول تارة أخرى أنهم من رياح الهلاليين فلا تفرق بين الأبثج و رياح عندك وهذا أمر كبير ثم تقول بأن بني مهنا أسلافهم أمراء المدينة المنورة ولاتعلم بأن مهنا المشرق ينسبون في قحطان أي أنهم ليسوا بعدنانيين عكس بنو هلال و بنو سليم العدنانيون و قحطان و عدنان جدمان مختلفان تماما كما أنك أغفلت قصة العباسة ربما لأنها لا تخدم طرحك ، كما أنك تستشهد دائما بكتاب العبر فلماذا لا تشير إلى مهنا الزناتي الخزري أو مهنا العياضي السدويكشي و هو الأقرب إلى التصديق من جميع الطرحات السابقة . كما يوجد مهنا أخر و هو بكير بن مهنا المذكور في فتوح بلاد الترك ....... !!!!!؟؟
تتحجج بمداخلات المدعو مهناوي بشيري فمن هو هذا الشخص و هل ماكتبه يعد مرجعا ، إنه مجرد متدخل لذيه تعصب لعروبته المزعومة إنه لا يعرف حتى طبيعة المنطقة و عاداتها فلماذا تنفي عنا مهناويتنا و تزكي مهناويته رغم أنه قد لا يكون مهناوي أو سكيكدي حتى . كما أن جميع تلك الخرائط عبارة عن تفاهات إنها خرائط بدائية و غير دقيقة أنا أنصحك بتعبئة الخرائط القديمة ذات مقاييس 1/100000. 1/50000. 1/500000 ..... وهي كثيرة جدا و متوفرة مجانا توضح طبوغرافيا المنطقة و أسماء المداشر و الشعاب و الأولياء و المزارات و كل شيء .... ماعليك سوى كتابة ( téléchargement des carte topographique Algérie 1/50000) مثلا و ستجد العجب فدعك من تلك الخرائط التافهة أرجوك ، فأنا لذي العشرات منها إنها رئعة تجعلك تسافر عبر الزمن
كما أدعوك لقرأت كتاب القبائل الأمازيغية للمؤرخ الجزائري الكبير الدراجي بوزيان و يمكنك تعبأته من الأنترنث و هو مجاني كذلك .
انت تقول بأن القبائل الرياحية أجلت القبائل الكتامية غرب واد الڨبلي أواخر القرن الخامس عشر فبالله عليك في أي كتاب و جدت هذا هل عند مهناوي بشيري!!!!! ؟ أنا أنصحك بقرأت كتاب origines et migrations des principales tribus en Algérie لكاتبه كاريت و كذلك يمكن تعبأته مجانا و ستجد فيه الكثير و المفيد . تُرى حينما أجلت القبأئل الرياحية البربر إلى الغرب هل نسيت صنهاجة و دنهاجة و ولهاصة و ويشاوة و ڨرباز و بني فوغال و زرامنة أو زرمانة و بني ڨندوز ...... ؟؟؟؟؟؟ هذا هو الهديان!!!!
كما أنك تقول بأن مذكرات فرود كانت غير دقيقة و لأغراض عسكرية إستعمارية و لايمكن الإعتماد عليها و أنا أوافقك الرأى ، لكن لماذا تأخد منها قوله إن بني مهنا تحولت في وقت الأتراك إلى قبيلة مخزن و كانت على رقاب الكتاميين أليس هذا هو التزوير ، فرود لم يقل بأن مهنا كانت على رقاب البربر بل ذكر بأن بني مهنا كانو قسمين بني مهنا الساهل كانوا قبيلة مخزن إستعانوا بالأتراك من أجل التوسع شرقا على حساب ويشاوة و رجاتة و من الجنوب الغربي على حساب بني إسحق و بني ولبان بينما بني مهنا الجبايلية أو سكان مرتفعات كركرة و تمالوس و الزويت لم يخضعوا للأتراك بل على العكس كانوا جنبا إلى جنب مع إخوانهم بني تيفوت و ولاد عطية و بني فرقان .... في جيش بن لحرش و أراضيهم الجبلية كانت عرضة للنهب من قبائل مجاجة و زرامنة المدعومة من الأتراك . أما تلك المناوشات بين بني مهنا و بني صالح و بني تيفوت غيرهم كانت من أجل الأراضي الخصبة و مصادر المياه و كانت بين جميع القبائل الأخرى كولاد عطية و بني فرقان و بين بني تيفوت و ولاد عيدون .....
لو كان بنو مهنا عربا معادون للبربر فلماذا نجد الكثير و الكثير من بني مهنا يسكنون المناطق البربرية شرقا و غربا و لماذا نجد الكثير من ابناء القبائل الأخرى يعيشون مع بني مهنا ، ثم إنا إبن خلدون في كتابه العبر ذكر أن جميع القبائل البربرية كانت تتقاتل فيما بينها و ما الممالك و الدويلات البربرية التي قامت في بلاد المغرب إلا دليل على ذلك فهته صنهاجة تحارب كتامة و تلك زناتة تحارب صنهاجة و و .....
كما أنك تبحث ربما في قواميس اللغة العربية فلماذا لا تبحث قليلا في القواميس الأمازيغية و هي متوفرة ويمكن تعبأتها مجانا إنها نفيدة أنصحك بتجريبها قد تعجبك .
أخي الكريم كل الأفكار التي طرحتها تعكس وجهة نظر من زاوية واحدة فهي قاصرة و مهلهلة لا تصمد طويلا إلا و تنهار كبناء الورق ، ما ينقصك هو البحث و التفكر و التركيز مع كثير من العقلانية و الموضوعية ، وفقك الله و شكرا
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
29/03/2016 - 296578
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ردا على الأخ محمد ل حينما قلت أن بني مهنا هم أهم و أكبر فرع في بني مهنا أنت لم ترد من أجل التصحيح أو الإفادة أنت رددت من أجل الرد و العكسة فقط ورحت تقول بأن بني بشير هالقلني مهنا الحقيقيون ، كما يقول المثل الشعبي جا يكحللها عماها ، أعلم أيها الأخ أن بني بشير هم أكبر فروع مهنا و يشكلون أساس التجمعات السكانية في واد الصفصاف و الزرامنة و تمالوس و يمكن إظافة ولاد الخزري معهم أما الفروع الأخرى فلا ينتشرون إلا في مناطق محددة و خاصة بهم كما انك ربما تعتقد أن كركرة هي مركز و مكان تواجد بني مهنا الأهم و هذا غير صحيح لأن أكبر عدد من المهناوية موجود في حوض الصفصاف و مدينة سكيكدة و رمضان جمال و تمالوس .... وكما قلنا أغلبهم من بني بشير و بعض من الخزريين . كما أنك تقول أن بني بشير هم بني مهنا الحقيقيون و هذا لايعني أن الأخرين ليسوا مهناوية ، هذا يا أخي تناقد و تلاعب بالكلام فكلمة حقيقيون لا تحتمل تفسيرا أخر إما أنيكونوا مهناوية و بالتالي حقيقيون و إما ليسوا مهناوية و بالتالي فهم غير حقيقيون لأنك نفيتها عنهم . و على ذكر اللغة العربية أنا أنصحك بإعادة تعلمها من جديد و أرجو منك ألا تخوض في أشياء هي أكبر منك ، حينما وضعت بعض الكلمات ذات الأصول الأمازيغية كأمثلة و هذا ردا عليك حينما قلت بأن اللهجة المهناوية خالية تماما من الكلمات الأمازيغية ،فأعدك مستقبلا بوضع الكثير و الكثير من هذه الكلمات الأمازيغية و أرجو منك أن لا تحاول تعريبها فذلك غير مجدٍ .
كما أنك تدعي بأن نساء بني مهنا كن يتغنين بقصائد الجازية الهلالية أخي لست أنت الوحيد الذي لذيه جدته و تحفظ أغاني و قصائد قديمة فنحن كذلك لدينا جدات يحفظن أغاني قديمة صحيح أنها ليست باللغة الأمازيغية لكنها أغاني تحكي يومياتهم و قصة كفاحهم ضد المستعمر و لم أسمع يوما باغاني هاته الجازية فمن أين لك بها ؟ ثم أنه يمكن لجداتك أن يتعلمن مثل هته الأغاني بحكم منطقة عيشهن و مجاورتهن لبعض النسوة الوافدات من خارج القبيلة فلا داعي للتعميم جازاك الله ، كما أنه لايمكن أن نقول بأن تلك القبيلة عربية من أجل أغنية أو إثنتين حفظتها إمرأة أو إثنتين فبهذا المنظور سأقول بأن سكان سكيكدة هنود لأن كثير نن النسوة حفظن أغنيات هندية كجانبثو و پهلي پهلي. ..... يالها من تفاهة
كما أنك أيها الأخ حكمت على بأنني لست فهل مهناوي و أنني من بني بوجلامة و هذا المصطلح غير معروف لذينا نحن بني بشير العتبة فهل يا ترى تعرفني و تعرف شجرة نسبي لتقول هذا ، و تقول بأننا نحن بنو مهنا لدينا أشيا مثل كلمات سر نعرف بها بعضنا فهل أنتم من سلالة مهمة و مهددة بالتصفية و الإبادة كسلالة المهدي كما يدعي الشيعة أو سلالة عيسى إبن مريم كما يعتقد بعض المسيحيين .. أيها الأخ نحن بنو بشير دوار العتبة نعرف بعضنا من ألقابنا المنتشرة في تمالوس و سكيكدة و لحدائق و بني بشير و الزويت و صالح ب الشعور ...... فبمجرد أن يخبرك الشخص بأسم عائلته تسأله عن بعض المعارف و التي بدون شك تلتقي عند شخص ما فكلنا متصاهرون و متجاورون هذه كلمات سرنا أما ما خلا ذلك فليس لنا فيه بُد .
أيها الأخ انت تحشو الكلام حشوا وتتشبث بأطروحات قديمة بالية عفى عنها الزمان من أيام تخاريف أهل اليمن و قصة أفريقش . مما أن كتاب العبر لم يشر لامن بعيد و لامن قريب إلى قبيلة بني مهنا لأنها بالأساس لم تكن موجودة و مهنا الذين ذكرهم إبن خلدون شئ أخر ليس له علاقة بنا كما أن إبن خلدون ذكر مهنا بن تازير في أخبار سادويكش أمراء جبل عياض و إنتقلهم إلى بجاية كما ذكر مهنا بن عطية بن خزر في أخبار زناتة كما ذكر بكير بن مهنا في أخبار فتحات بلاد الترك و هو من الفرس . فلماذا نأخد أل مهنا من طئ أو ربنا سميع البرنكي و نترك مهنا الزناتي أو السدويكشي و هو الأقرب إلينا تاريخيا و جغرافيا و تجمعنا معه نفس المنطقة جبال البيبان بين بجاية و سطيف و البرج ، و برأيي هو الأرجح فهذه المنطقة تسمى الساهل و بلاد بني مهنا تسمى كذلك الساهل و بني ڨندوز من تلك المنطقة و بنيىڨندوز في تمالوس كذلك و بني أيت ملول في تلك المنطقة و كدية ملول في تمالوس كدلك و مدينة تمالوس أليست القبيلة الكتامية مالوسة أو مالوزة و مدينة كركرة ماذا تعني بالعربية ، أثر البعير إذا بركت ، فأي بعير كانت في تلك المنطقة الغابية ، كركرة بالزناتية الأمازيغية تاكركرت و التاء الأولى في الأمازيغية للتعريف و التاء الأخيرة للنسبة هذه الكلمة تعني البكرة التي تسستعمل في البئر لجلب المياه و نحن بني مهنا نقول يتكركر أي يتدحرج و هي نفس الكلمة الأمازيغية . كما أن إسم مدينة سكيكدة من الأمازيغية تاسكديت و يعني المكان العالي للمراقبة .....
وشكرا أو بالأمازيغية تانميرت
سمير - عامل - سكيكدة تاسكديت - الجزائر
28/03/2016 - 296537
السلام عليكم جميع القراء والمهتمين بتاريخ بنو مهنا وكل المنطقة
انا من عائلة المعلول نسكن قرية بن مهنا في جبال غريان - ليبيا جنوب طرابلس بحوالي تسعون كلم، بالاضافة الى اولاد المعلول فايضا الحمودات (مفردها حمودة) والمهناوية،، هذه البطون الثلاث تشكل المهناوية في غريان،، ساتكلم من ناحية الحمض النووي مجال اهتمامي فقد قمت بفحص DNA للبطون الثلاث ووجدت اننا نشترك في جد واحد من حوالي 450/600 سنة،،، وايضا ظهر اننا امازيغ من قبيلة هوارة حاملين للتحور الهواري PF6789 كسائر بنو غريان في الجبل،،، ما اعتقده هو العلم اولا ثم يأتي ثانيا الموروث الشفوي والذي تزداد قوته حسب الرواية المؤكدة او الظنية، اريد ان اعرف هل هناك من فحص من بنو مهنا في الجزائر هل كانت النتيجة زناتية ام كتامية وربما هي ايضا مثلنا هوارية،، واذا هناك راغب في الفحص ساقوم بالتنسيق معه وافحصه واطلب له التحورات التي توصلنا لها لكل قبيلة لمعرفه الانتماء القبلي المؤكد لبنو مهنا بالجزائر،،
Almaloul - باحث - غريان - ليبيا
25/03/2016 - 296424
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إرتأيت اليوم أن أخرج قليلا عن الموضوع لكن خروجي قد يكون في نفس الوقت في صميمه .
في الحقيقة و بنقرات بسيطة على الأنترنث ستكتشف أشياء غريبة جدا تجعلك تحتار و تفكر و هذا ما يدفعك لمزيد من البحث و التقصي وفي النهاية إما أن تزداد قناعة بأفكارك أو تكون عقلانيا فتتبع الحق والعلم كمنهج .
قم أخي العزيز ببحث عشوائي في أنساب القبائل الجزائرية وستجد إن شاء الله أن أغلب هته القبائل و حسب الموروث الشفوي و الإعتقاد التاريخي لشيوخ هذه القبائل التي يسود الإعتقاد فيها بأن أسلافهم من أل البيت أو من الشرفاء على حد تعبيرهم و لو قمنا بخسبة بسيطة سنجدهم بالملايين كما تنتشر فكرة القدوم من الساقية الحمراء أو الصحراء الغربية حاليا و ستلاحظ كذلك أن بعض القبائل التي لايرقى الشك في أنسابه البربرية تجدهتة اأفكار مكانا لها مع ان أهل بيت رسول الله أينما حلوا و أرتحلوا سيكونون من المحضيين الموقرين في حين المدعين إننياب لأل بيت رسول الله سكنوا القفار و الفيافي غابات ولاد عطية و الونشريس .... وسط السباع و الخنازير رفع الله قدركم .
و إذا علمنا أنا الصحراء الغربية مكان شبه خالي و فقير جدا من مصادر المياه و العيش و أن مناخها و طبيعتها تشبه المريخ إلى حد ما لا تسمح بتواجد كثيف للبشر و أن المنطقة لطالما كانت معقلا للمرابطين المرينيين من أوربة و زواغة و خاصة صنهاجة مع بعض العرب الحسانيين و إذاعلمنا أن المرابطين لم يكونوا أولئك المتقين المتبعين طريق السنة و الخلفاء الراشدين و إنما كانو مجموعات من العرافين و المشعودين الذين يستعملون السحر و الدجل في إخضاع الاتباع و القتل و الترهيب في محاربة المخالفين . فأي مصداقية ستبقى لهته التخريفات و الترهات التي لا ترقى حتى إلى مستوى القصص الخيالية كألف ليلة و ليلة وإنما تشعرك بالقرف و الملل لأنها تتكرر في كل مرة و بنفس الطريقة . هته الجملة تقول نحن عرب شرفاء من أل البيت .... جاء جظنا الأول من المغرب أو من الساقية الحمراء .... لا ندري متى ... و إنتقل إلى بسكرة . نقطة فاصلة و مشتركة في جميع القصص تقريبا . ثم إنتقل إلى ..... . يالها من خزعبلات و كأن الجزائر كانت خالية أو جزء نن الأمازون ثم عبارة شرفاء و كأن البربر لقطاء أو أبناء ... و بلا نسب .
يقول الله سبحانه و تعالى بعد بسم الله الرحمان الرحيم . ..........و جعلناكم شعوبا و قبائل إن أكرمكم عند الله أتقاكم . و . .....ً..إدعهم لأبائهم هو أقسط عند الله ...... و جاء في صحيح البخاري أن الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة و أزكى التسليم قال ليس من رجل إدعى لغير أبيه و هو يعلمه إلا كفر بالله و من إدعى قوم ليس له فيهم نسبا فليتبوأ مكانه من النار . و شكرا
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
12/03/2016 - 295880
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إرتأيت اليوم أن أخرج قليلا عن الموضوع لكن خروجي قد يكون في نفس الوقت في صميمه
في الحقيقة و بنقرات بسيطة على الأنترنث ستكتشف أشياء غريبة جدا تجعلك تحتار و تفكر و هذا ما يدفعك لمزيد من البحث و التقصي وفي النهاية إما أن تزداد قناعة بأفكارك أو تكون عقلانيا فتتبع الحق والعلم كمنهج
قم أخي العزيز ببحث عشوائي في أنساب القبائل الجزائرية وستجد إن شاء الله أن أغلب هته القبائل و حسب الموروث الشفوي و الإعتقاد التاريخي لشيوخ هذه القبائل التي يسود الإعتقاد فيها بأن أسلافهم من أل البيت أو من الشرفاء على حد تعبيرهم كما تنتشر فكرة القدوم من الساقية الحمراء أو الصحراء الغربية حاليا و ستلاحظ كذلك أن بعض القبائل التي لايرقى الشك في أنسابه البربرية تجد هتة اأفكار مكانا لها
و إذا علمنا أنا الصحراء الغربية مكان شبه خالي و فقير جدا من مصادر المياه و العيش و أن مناخها و طبيعتها تشبه المريخ إلى حد ما لا تسمح بتواجد كثيف للبشر و أن المنطقة لطالما كانت معقلا للمرابطين المرينيين من أوربة و زواغة و صنهاجة مع بعض العرب الحسانيين و إذاعلمنا أن المرابطين لم يكونوا أولاءك المتقين المتبعين طريق السنة و الخلفاء الراشدين و إنما كانو مجموعات من العرافين و المشعودين الذين يستعملون السحر و الدجل في إخضاع الاتباع و القتل و الترهيب في محاربة المخالفين . فأي مصداقية ستبقى لهته التخريفات و الترهات التي لا ترقى حتى إلى مستوى القصص الخيالية كألف ليلة و ليلة وإنما تشعرك بالقرف و الملل لأنها تتكرر في كل مرة و بنفس الطريقة . هته الجملة تقول نحن عرب شرفاء من أل البيت .... جاء جظنا الأول من المغرب أو من الساقية الحمراء .... لا ندري متى ... و إنتقل إلى بسكرة . نقطة فاصلة و مشتركة في جميع القصص تقريبا . ثم إنتقل إلى ..... . يالها من خزعبلات و كأن الجزائر كانت خالية أو جزء نن الأمازون ثم عبارة شرفاء و كأن البربر لقطاء أو أبناء ... و بلا نسب .
يقول الله سبحانه و تعالى بعد بسم الله الرحمان الرحيم ..... . و جعلناكم شعوبا و قبائل إن أكرمكم عند الله أتقاكم . و . إدعهم لأبائهم هو أقسط عند الله . و جاء في صحيح البخارب قوله صلى الله عليه و سلم ...... و من إدعى قوما ليس له فيهم نسبٌ فليتبوأ مقعده من النار .
وشكرا
سمير - عامل - سكيكدة - الجزائر
11/03/2016 - 295859