في إحدى الليالي رئي سفيان الثوري يبكي وهو العابد الزاهد الصالح، فسألوه لماذا البكاء؟ فقال إني أخاف أن أُسلب الإيمان قبل الموت، فيا لهذا الخائف من لقاء ربه جل وعلا على إحسانه· فأين نحن من موقف سفيان يرحمه الله ونحن المسيؤون·
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/01/2010
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.al-fadjr.com