تشكل القصيدة العربية المعاصرة رحابة لتعدد الكتابات حيث خرجت بمنأى عن معمارية التوازي إلى تعدد الأشكال وتشظي الأبنية، حيث انتهت إلى شعرية الصمت وأيقونة البياض وتوسعت إلى تلك اللعبة من المباني والأشكال ورسوميات المشاهد والهيئات البصرية المستعارة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/03/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - ناصر اسطمبول
المصدر : مجلة سيميائيات Volume 1, Numéro 1, Pages 131-163 2005-10-01