يرى المواطنون الذين يظلون أمام مقرات عدة مديريات ولائية بخنشلة ينتظرون حلا لمشكلاتهم، مديري الكثير منها مع أصدقائهم في المقاهي، أو في سياراتهم يتجولون أثناء أوقات العمل، وتساءلوا عن سر تواجد هؤلاء خارج مكاتبهم، رغم أن القانون يفرض عليهم أن يكونوا بداخلها. وسرعان ما زال هذا التساؤل عندما علموا أن الوالي غائب لتواجده بالبقاع المقدسة، فأدركوا أن الكل يعمل تحت طائل الخوف وليس تحت سلطة القانون أو مراقبة الضمير. نسخة للطباعة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 19/11/2010
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com