يصف الكثير من التلمسانيين البرلماني محمد بن حمو، بالنائب الرحالة الذي مر على أكثـر من أربعة أحزاب، لكنه لم يستقر بأحدهم، ليتعدى ذلك إلى بناء زاوية لتعليم القرآن الكريم، لكن سرعان ما أغلقت أبوابها. لتكون آخر ''خرجة'' للرجل انتماؤه لحزب ''الكرامة'' الجديد، ما جعل بعض الفضوليين يعلقون على الأمر بكون صاحبنا يبحث عن الكرامة التي لم يجدها في أماكن أخرى.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 14/01/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com