يكاد المرء وهو يشاهد مقاطع من التسجيل أن يشتم روائح الجثث التي بدأت تتحلل، ولم يجد المراسل ومن معه بداً من وضع أياديهم على أنوفهم لكي يتمكنوا من التحقق مما جرى.ثم ينكشف المشهد عن جثث ملقاة فوق بعضها في دورة للمياه، فالصورة تعبر عن نفسها وتقف شاهداً على إعدام ستة شبان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/08/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net