إن التحول السياسي المصري تجاه القضايا الأفريقية بعد ثورة يوليو 1952، قد اتخذ أبعادا جديدة متميزة، حيث تضطلع بمسئوليات على الساحة الأفريقية تتناسب مع روابط مصر الطبيعية بقاراتنا الأفريقية، والمبنية على اعتبارات جغرافية وروابط عديدة، يأتى النيل على رأسها، فضلا عن الموقع المؤثر والقدرات البشرية والعسكرية والثقل الحضاري والثقافي، إلى غير ذلك من الإمكانيات تؤهلها لكى تكون فعالة في القارة الافريقية
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/12/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - فاطمة قارة
المصدر : مجلة الدراسات الإفريقية Volume 1, Numéro 1, Pages 173-185 2014-05-15