تَخْتَفِي امْرَأَةُ الرِّيحِ
فِي ثَوْبِهَا
أَقْرَأُ المُدُنَ الحَجَرِيَّةَ
وَ القَمَرَ المُتَدَلِّي
احْتِفَالاً بِأَسْمَائِهَا النَيِّئَهْ..
كُتُبًا لِتَوَارِيخِها المشتهاةْ..
أحمل -الآنَ- وَجْهِي لَهَا
زَعْفَرَاناً..
وَ قَلْبِي حَصِيدْ..
أَحْمِلُ الأَنْجُمَ المُطْفَأهْ..
وَ أَحِنُّ لِمِيلاَدِهَا مِنْ جَدِيدْ..
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عبد القادر رابحي
المصدر : www.adab.com