يتحدث عارفون بقضايا التلاعب الخطير بالعقار التي وقعت بولاية مستغانم الساحلية الهادئة، إنه لو قدر لوالي أسبق من ولاة مستغانم البقاء عامين آخرين فقط، لوصل إلى حدود الولاية مع ولاية غليزان المجاورة ومنها إلى الحدود مع وهران ومعسكر، أما السبب فيتعلق بمقررات التنازل الكثيرة التي وقعها لصالح رجال أعمال ومسؤولين سابقين وأبنائهم، لدرجة الاعتداء على عقارات كانت مخصصة لتجهيزات عمومية وعقارات مدرجة ضمن أملاك الدولة، فضلا عن أراضي فلاحية خصبة، المهم كل من كان يطلب لم يكن يعود خائبا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/02/2020
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : السلام اليوم
المصدر : www.essalamonline.com