الوادي “مدينة الألف قبة وقبة “

بواديها (سوف وريغ)خلقة ربانية عجيبة لما تمتلكه من رمال ذهبية ونسيج كثباني حيث تجد فيها رمالا تُسمى بالعوامي،كما أن هندسة المنطقة المعمارية متميزة كالقباب ،الدمس والأقواس،مما جعلها تُلقب بمدينة الألف قبة وقبة ،تشتهر بها الزوايا الدينية مثل الزاوية التيجانية التي تُعتبر مقصد سياحي مهم خاصة بعد ترميمها،ونجد في وادي ريغ تحديدا جمال النخيل والبساتين فبه أكثر من مليون نخلة إضافة إلى امتلاكها لبحيرات مثل عياطة ،تشتهر بحفل الڨناوي الذي يُقام كل عام في بداية الصيف.
- مدينة الالف قبة وقبة ، صارت مدينة المحبة كيف لا واهلها مثل في الطيبة ، الطيبة عندهم شعار يحمله كل فرد من أفرادها .
- مدينة الوادي مدينة النخيل والرمال الذهبية ، تختلف رمالها عن باقي المناطق الاخرى .
- لذلك شيد بها ابنها البار لوالديه ولامه خاصة - " سي جيلالي مهري " رجل الاعمال الكبير و المشهور حفظه الله وبارك في عمره وبلاده وجميع اهله - منتجعاً سياحيا مذهلاً في أرضه التي بها قصر الضاوية ، " سماه الغزال الذهبي " مقابل القصر ، قصر الضاوية سماه على أمه " الحاجة الضاوية " و سمى عليها كذلك الجمعية الخيرية التي يشرف عليها كذلك ، جمعية تكفل الايتام و تساعد الفقراء و المرضى و الراغب في الحج ووو .
- هذا المنتجع لم يفتح ابوابه بعد ، و هو على وشك الافتتاح في الايام القليلة القادمة ، ولقد تشرفت بزيارته وزيارة قصر امه تحت ضيافة عماله حفظهم الله ورعاهم وبارك فيهم ، اجمعين .
- مدينة الوادي مدينة الخيرات الفلاحية كذلك واشهر منتوجاتها البطاطا و الطماطم و الثوم و البصل وو .
- هي ولاية حدوية مع الجارة " تونس " العزيزة على قلوبنا " تبعد عنها مدينة طالب العربي الحدوية بحوالي 80 كلم .