ينطلق هذا المقال من فرضية مفادها ان الاسلام لم يات لكي يغير انماط التفكير والممارسة الحياتية الجاهلية تغييرا مطلقا، بل جاء ليثبث بعض الاخلاق الحميدة ولينفي بعض الشنائع وليصحح بعض الممارسات الحياتية. يذهب المقال بعيدا في البحث عن اول بوادر نظرية للنقد العربي الأصيل بالعودة إلى النصوص الدينية والتراثية في صدر الإسلام.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد القادر هني
المصدر : اللغة والأدب Volume 2, Numéro 2, Pages 8-25 1993-03-02