نعرض في هذه الدراسة لمعالجة النظرية اللسانية الوظيفية لقضايا اللغـــــــــة العربية، والإمكانـــــات التي تتيحها هذه النظرية في تجديــد النظر في اللغة العربية وتجويــد تدريسها، مع تقديم منظــور تقويمي، ابستمولوجي لخلفياتها المعرفية، طارحين أسئلة منها:
- ما الذي قدمتـه النظرية اللسانية الوظيفيـة للغة العربية في الجامعـة المغربية؟ وللطالـــب المغربي/ والعربي من عدة معرفية وأدوات إجرائية لفهم الظاهرة اللغوية وتحليلها؟
- هل ساهمت النظرية نفسها في تجويـد تناول ومعالجة قضايا اللغة العربية؟ وما دور اللسانيـــات الوظيفية مع أعمال اللساني أحمد المتوكـــــل في التأسيس للفعل اللساني في الجامعة المغربية، ومنها إلى الجامعات العربية الأخرى؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/06/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الوهاب صديقي
المصدر : الإشعاع Volume 1, Numéro 1, Pages 43-61 2014-06-15