إن القرآن الكريم بلفظه العربي المبين جاء بلغة العرب التي هي حمالة أوجه فاكتملت بلاغتها وما فتئت تنهل من معين هذا الكلم بثوابته ومتغيراته وسياقه بشقيه اللغوي والاجتماعي فكان عمدة الفهم والاستنباط. فهل يمكن للغة القرآن أن تستوعب هذه الغييرات والتطورات التي حدثت في التاريخ؟ وما المعيار الذي يقاس به هذا التغيير الدلالي وماهي ضوابطه؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 25/09/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - فاطمة عامر - مليكة مخلوف
المصدر : الباحث Volume 3, Numéro 8, Pages 301-314 2011-12-01