الجزائر

النصوص في ضوء تغير الأحكام بتغير الأزمان بين النحاة والأصوليين



إن القرآن الكريم بلفظه العربي المبين جاء بلغة العرب التي هي حمالة أوجه فاكتملت بلاغتها وما فتئت تنهل من معين هذا الكلم بثوابته ومتغيراته وسياقه بشقيه اللغوي والاجتماعي فكان عمدة الفهم والاستنباط. فهل يمكن للغة القرآن أن تستوعب هذه الغييرات والتطورات التي حدثت في التاريخ؟ وما المعيار الذي يقاس به هذا التغيير الدلالي وماهي ضوابطه؟

تنزيل الملف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)