في سنة 1535صدر أمر سلطاني يقضي بالسماح للفرنسيين القيام بصيد المرجان والأسماك بخليج ستورا، على أن يسري مفعوله بالجزائر وتونس وفقا للعرف الساري آنذاك.
وبناء عليه حصل المرسيليون على نشاط اقتصادي متميز بكلا البلدين، وذلك بفضل الامتيازات الإفريقية المستغلة من طرف الشركة الملكية الإفريقية، ويتمثل نشاطها في التجارة الخارجية وصيد المرجان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/06/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - قدور عبد المجيد
المصدر : Revue Des Sciences Humaines Volume 18, Numéro 3, Pages 269-279