من المعلوم أنّ أفصح كلامٍ على الإطلاق هو كلام الله عزّ وجل وهو القرآن الكريم,لذا فهو الحجة الكبرى في النحو وعلوم اللغة ككل,لكن النحاة كان لهم رأي خاص في تناول بعض القراءات القرآنية المتواترة,وهذا البحث يركز على آرئهم ويبين مدى خطئها مع الأمثلة ,ليخلص إلى أن منهج القرآء كان أفضل من منهج النحاة في الإحتجاج بالقراءات القرآنية في إثبات القواعد النحوية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/05/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - سعدالدين هشام
المصدر : دراسات معاصرة Volume 2, Numéro 1, Pages 136-142 2018-01-02