يتضمن المقال الراهن كيفية تطبيق المنهج التجريبي في البحث في ميدان علم النفس العيادي وكذلك في الممارسة العيادية ،والتدليل وتبيان الحجة على أن مقام التجريب فيهما له نفس المكانة إذ يحتل التجريب مكانة هامة في كل العلوم لاسيما علم النفس العيادي ،وبدونه لا نستطيع أن نصل إلى بناء المعرفة العلمية التي تنبثق من مصادر متعددة والمتمثلة في الملاحظة ،الإشكالية ،بناء الفرضيات والتجريب أي إخضاع الفرضيات إلى منطق التجربة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/07/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عرعار سامية - حفصة جرادي
المصدر : مجلة العلوم الانسانية Volume 16, Numéro 1, Pages 263-275