في هذا المقال، يحاول التطرق إلى أحد الجوانب النظرية المهمة في
التحول الذي عرفته نظرة النحو الوظيفي في نموذجها الأخير
) المسمى )النحو الوظيفي الخطابي(.) 1
حيث يتناول السياق الذي تمت مَوقَعَتُه داخل النظرية، من خلال
إضافته كمكون من مكونات نموذجها الأخير. كما يحاول أيضا،
التطرق إلى ما يمكن أن يمده المكون السياقي للكفاية الإجرائية
لتحليل العرض المسرحي، عبر تحديد "الوضعيات التخاطبية"،
كمفهوم إجرائي مشتق من السياق، واستثماره في التطبيق على
الخطاب المسرحي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/05/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - لميش لميش
المصدر : Revue Des Sciences Humaines Volume 25, Numéro 3, Pages 73-88