الجزائر

المخدرات وتأثيرها على الفرد والمجتمع



الملخص أحلّ الله سبحانه وتعالى الطيبات ونظم استهلاكها وبالمقابل حرّم الخبائث نظرا لضررها على الفرد والمجتمع، ومن هذه الخبائث نقف على المخدرات، التي يتولد عن استهلاكها فقدان الإحساس في البدن ونقص في وظائف الإدراك في العقل، ويتنافى تعاطيها مع السلوك القويم للإنسان المسلم. وأنواع المخدرات كثيرة، حسب خصائص المادة المخدرة فيها، ولكنها تشترك جميعا في أن باعث تناولها هو الحصول على نشوة مؤقتة كاذبة، بغرض الهروب من واقع الانسان أو دفعه للقيام بسلوكيات غير طبيعية. ولا خلاف في أن الإسلام يحرّم تعاطي المخدرات بكل صورها، بالنص والقياس، ذلك أن هذه الآفة تصيب الفرد في دينه وماله وعقله وصحته، وتؤدي إلى زعزعة أركان المجتمع وتقويضه. وهذا ما نفصله في هذا المقال.

تنزيل الملف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)