لم يترك المستفيدون من محلات رئيس الجمهورية بسوق أهراس، أي جهة إلا ولجأوا إليها لتساعدهم على استغلال المحلات التي تحصلوا عليها منذ 4 سنوات. وقد بلغ عدد الشكاوى الموجهة لوالي الولاية وحده، 24 شكوى جاء الرد بشأنها وغيرها من الشكاوى موحدا ومتفقا عليه بين المسؤولين المعنيين وهو قولهم: ''المشكل ليس مشكلنا، بل مشكل رئاسة الجمهورية''.
لكن هؤلاء المسؤولين لا يجدون ما يردون به عندما يواجههم المستفيدون بالسؤال: ''هل تدخلت رئاسة الجمهورية في استفادات أبناء المسؤولين وأعضاء لجنة التوزيع وهل تدخلت في تزويد محلاتهم بالمرافق الضرورية؟''. نسخة للطباعة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/02/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com