في الوقت الذي وعد الرئيس الأمريكي، باراك أوباما بفتح كل مناصب الجيش الأمريكي للجنس اللطيف تطبيقا لمبدأ المساواة ابتداء من الفاتح جانفي 2016 ، تعالت أصوات "المارينز" لرفض إقحام النساء في المناصب القتالية الحساسة.فلم يتردد الجنرال جو دانفورد مطالبة كاتب الدولة للبحرية، ري مابوس لعب ورقة "الحالة الاستثنائية" لإعفاء المارينز من إقحام النساء في الوحدات القتالية وهو بند موجود في النظام الداخلي الذي ينظم نشاط الجيش الأمريكي، غير أن كاتب الدولة رفض ذلك مؤكدا أن الاختلاط لن يؤثر على أداء المارينز.ولم يترد عناصر هذا السلك الحساس في أعتى جيش في العالم من التذكير بنتائج دراسة تعود لسنوات، أكدت أن الوحدات المختلطة بين النساء والرجال أقل فعالية من الوحدات الرجالية الخالصة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/09/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com