بعدما كان الادب المقارن يهتم بدراسة الصلات التاريخية انطلاقا من مبدإ التأثر والتأثير او بدراسة نصين انطلاقا من مقولات لغوية نجد مانفريد ناومان يحاول في هذا المقال فتح الدراسات المقارنة على نظريات التلقي التي بدأ يظهر هاجسها في مدرسة كانسطانس بالمانيا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - مانفريد ناومان - عبد القادر بوزيدة
المصدر : اللغة والأدب Volume 2, Numéro 2, Pages 164-172 1993-03-02