القواعد الفقهية هي الحارس الأمين للمجتهد في الفروع الفقهية، وهي المُعِينَة له في عمليته الاجتهادية، وهي المسهلة للفقيه في لمِّ شعث الفقه وفروعه... وبالتالي فهي الممكنة للفقه الإسلامي من التطور والتجدد على مر العصور، فما حقيقتها يا ترى؟ وما أهميتها؟ وما دورها في تطوير الفقه الإسلامي وصيانته من التقوقع والتجمد والاندثار؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - احسن زقور
المصدر : الإحياء Volume 4, Numéro 1, Pages 115-134 2002-06-01