هل يمكن أن تعكس تحركات الأمين العام لحزب الأغلبية البرلمانية تقهقرا متقدما في “نفوذ” جناح على جناح آخر في أعلى السلطة؟ فسعداني لا يزال يرفض التهدئة حتى داخل بيت الرئيس ومع ذراعه الإدارية الأولى والحزبية الثانية، أحمد أويحيى، بعد معارضة نقاط مفصلية من الدستور الجديد، وحتى رغم معاكسته من قبل الوزير الأول عبد المالك سلال والطاهر خاوة الأفالاني، إلا أنه لا يزال مصرّا على المضي نحو خط النهاية المبهم إلى غاية الساعة.. حقا إنها الفوضى “الخلّاطة”.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/03/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com