يسعى العديد من المنتخبين بالشلف في كل الاتجاهات من أجل تصدّر أسمائهم لقائمة الأفالان تطبيقا لمقولة ''الغاية تبرر الوسيلة''. وبلغ الأمر بالبعض إلى استخدام وسائل الدولة وكذا استعطاف الجمعيات والنقابات من أجل الإمضاء على التزكية التي سيتم إدراجها في ملفاتهم. واستغرب أعضاء من المجتمع المدني من المجهودات الكبيرة التي يبذلها هؤلاء المنتخبون وتساءلوا عما سيقدّمونه في حالة وصولهم إلى البرلمان لخدمة سكان هذه الولاية المنكوبة لأن الفاشل لا ينتج إلا الفشل.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/03/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com