أكد ضيوف الشروق من هيئات رسمية وحقوقيين وجمعيات ومختصين، أن الدولة تتعامل مع ملف الطفولة المسعفة ك"طابو"، رغم الأرقام التي لم تتغير منذ 20 سنة ومنع الدراسات والتحقيقات عن هذه الشريحة، مؤكدين أن الرقم الذي يتحدث عن 3000 مجهول نسب سنويا بعيد عن الواقع، خاصة وأن مراكز الدولة لا تتكفل سوى بربع هذا الرقم، ما يعني توجه أغلب الأطفال للسوق السوداء. وأكد الحضور أن الفراغ القانوني الذي طال إجراءات إثبات النسب ساهم في اختلاط الأنساب، منتقدين تعامل المستشفيات مع الأمهات العازبات اللواتي ينجبن بكل حرية ويتاجرن بأطفالهن، مع الارتفاع القياسي لطلبات الكفالة بسبب انتشار العقم والعنوسة في المجتمع.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 19/02/2018
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : كريمة خلاص زهيرة مجراب آمال عيساوي
المصدر : www.horizons-dz.com