لا يزال العنف المدرسي من أكثر الظواهر التربوية التعليمية تأثيرا على المسار التمدرسي و على الوضع التربوي بشكل عام ، و لعل محاولة تحليل أبعاده و مختلف مظاهره قد يساعد على معالجة الظاهرة و الحد من إفرازاتها الآنية و المستقبلية لاسيما ما ارتبط بالتسرب المدرسي و العزوف عن الدراسة و غيرها من الظواهر التي عكست أزمة تربوية تعليمية حقيقية.
سنحاول عبر بعض الطروحات النظرية المرتبطة بالظاهرة تحليل أبعادها و تقديم قراءة علمية تربوية قد تساهم في إعادة النظر في بعض الجوانب التربوية التعليمية التي أدت إلى انتشار العنف المدرسي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 18/03/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - قــنــيــفة نــورة - عادل تاحوليت
المصدر : مجلة العلوم الاجتماعية Volume 9, Numéro 2, Pages 122-134 2015-03-01