يعيش المجتمع الجزائري حالة حراك مستمرة، نتيجة للتغيرات الاجتماعية والثقافية و الاقتصادية والسياسية التي فرضتها التحولات الدولية في إطار العولمة، الأمر الذي كان له انعكاسات كبيرة على النسق الداخلي للمجتمع الجزائري، الذي برزت فيه ظواهر متعددة تعد من أهمها وأخطرها ظاهرة العنف التي عرفت انتشارا واسعا في السنوات الأخيرة على اختلاف مظاهرها وأشكالها، مثل العنف الأسري والعنف المدرسي وكذا العنف الرياضي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/10/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - سامية فرفار
المصدر : مجلة الحكمة للدراسات الاجتماعية Volume 4, Numéro 8, Pages 26-34