إن العلاقات التربوية التي تشترك فيها المدرسة مع الأسرة والمجتمع لها تأثير على المناخ والجو المدرسي للتلميذ ولها
تأثير في غرفة الصف بين الأقران فيما بينهم، فضلا عن تعلمهم.
وتوفر الأنشطة المشتركة بين المدرسة مع الأسر والمجتمع الفرص للتعرف، وتعتبر من أساسيات خلق مناخ من الثقة
للمضي قدما معا في المسؤولية التعليمية التربوية والاجتماعية المشتركة من قبل الأسرة والمدرسة، وأن نعمل على تحقيق التناسق
بين هذه المؤسسات وبصفة خاصة بينها وبين الأسرة والمدرسة، كما أن الصحة النفسية في الأسرة والمدارس أمر مهم خاصة
بالنسبة للتلميذ، ويعتبر كل من المهتمين بالصحة النفسية للأبناء، من مسؤولين وأولياء الأمور والإدارة المدرسية في وضع ممتاز
لمساعدة المدارس اختيار البرامج الفعالة لتحقيق صحة نفسية جيدة.
Les relations que partage l’école avec les familles et la communauté ont une influence sur le
climat scolaire et relationnel, dans la classe et à l’école, ainsi que sur les apprentissages de l’enfant.
Les activités communes de l’école avec les familles et la communauté offrent des occasions de
mieux se connaître, Ce sont les bases pour créer un climat de confiance permettant de progresser
ensemble dans la co-responsabilité éducative et sociale partagée par les parents et l’école, La santé
mentale en milieu scolaire est importante, et les leaders en santé mentale des conseils scolaires sont
dans une excellente position pour aider les écoles à choisir les programmes efficaces qui sont éclairés
par des données probantes et adaptés à leur contexte local.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - محدب رزيقة - أيت مولود يسمينة
المصدر : مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الإجتماعية Volume 8, Numéro 24, Pages 173-181 2016-06-01