العاصمة تختنق

مع كل دخول اجتماعي ومدرسي يعود هاجس الاختناق المروري في العاصمة، وهو أمر بات يستلزم حلا مستعجلا نظرا للآثار النفسية السلبية التي يسببها للمواطن يوميا، ناهيك عن تأثيره على العمل والمردودية. وبعد الدخول الاجتماعي أصبح المواطن يقضي ساعات طويلة في الطرقات، وهذا الوضع الذي يثير تذمر العديد من المواطنين، حيث أضحى الاختناق المروري بمثابة الكابوس الذي يطاردهم ويعكر صفو حياتهم اليومية.وبالمقابل يبقى على كل السلطات المعنية إيجاد الحلول المستعجلة للتقليل من هذه الظاهرة التي أصبحت حملا ثقيلا على كاهل كل جزائري.