في الوقت الذي يتغنى المسؤولون بالإنجازات والمشاريع التنموية، يبقى المواطن يتخبط لقضاء حاجته البيولوجية لعدم وجود مراحيض عمومية، والتي تعتبر من أبسط حقوقه داخل المدينة. علما أن العدد المحتشم منها، والذي يعد على أصابع اليد متمركز ببلدية الجزائر الوسطى، الأمر الذي يجعل المواطنين يلجؤون إلى المراكز الاستشفائية وغيرها من المؤسسات العمومية، وبعض الأشخاص يقضون حاجتهم داخل العمارات والحدائق العامة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/02/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com