لجأت العديد من الجمعيات الخيرية إلى ”التسول” عن طريق طرق أبواب المنازل بحثا عن المساعدات والإعانات المالية، حيث تنشط بعض الفتيات ممن يمثلن هذه الجمعيات حاملات شارات الانخراط وملفات تحمل أسماء وعناوين المحتاجين لدعمهم ماديا ومعنويا، الأمر الذي دفع بالكثير إلى التساؤل: هل التسول ظاهرة اجتماعية تطال حتى الجمعيات وممثلي المجتمع المدني أم أن الظاهرة صحية إذا تعلقت بجهات خيرية مقننة؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/06/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com