حِينَ يَسْتَيْقِظُ النِّسْيَانْ..
تَنْسَلُّ مِنْ جُدْرَانِهَا
تَعُقُّ سِجْنَهَا الذِي تَحْرِسُهُ الأَرْقَامُ المَائِعَهْ..
وَ الفِضَّةُ الذَّابِلَةُ الأَلْوانْ..
تُرْفُضُ أَنْ تُكُونُ رَوْضَةَ المَنْفِيِّ
وَ اسْتَرَاحَةَ المُحَارِبْ
تُهَاجِرُ العَقَارِبْ..
نَحْوَ انْبِلاَجِ فُسْحةٍ جَدِيدَهْ..
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عبد القادر رابحي
المصدر : www.adab.com