لا يزال الزمن يكشف عن المغفلين الذين ذهبوا ضحية لتلاعبات المسيرين للحملات الانتخابية لرئاسيات 2014 المساندة للمترشح الحر عبد العزيز بوتفليقة، حيث يطالب هذه المرة أحد الشباب المكلفين في تلك الفترة بكراء وتأمين المركبات والحافلات التي تقل الشباب والأطفال المتمدرسين لمواقع التجمعات الشعبية لمساندة المترشح بوتفليقة خلال الرئاسيات المنصرمة، بدفع المبالغ المالية التي تكبدها نظير هذه الخدمات، على أساس تسوية مستحقاته مع مسيري الحملة الانتخابية بولاية ڤالمة، ولكن هؤلاء قابلوه بالجواب الشائع ”القانون لا يحمي المغفلين حتى لو كانوا أتباع بوتفليقة”.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/10/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com