تمثلت صنعتهم في نشر الجلود للدبغ ثم للبيع بالسوق، وكان عددهم ثلاثين من أواخر العهد العثماني. أما دور الدبغ فكانت كلها خارج المدينة، بحي القصارين بأقادير وعلى ضفاف واد مشكانة وبالقلعة.
تاريخ الإضافة : 26/10/2010
مضاف من طرف : tlemcenislam
المصدر : www.almasalik.com