يحاول هذا المقال أن يُبَين توجه الباحث الجزائري محمد أركون في تحليل الخطاب القرآني؛ انطلاقا من رؤيته التواصلية بمصطلحات مبتكرة كالمرسل إليه الأول والمرسل إليه الجماعي... كما أنه يشير إلى منهجيته في قراءة النص القرآني اعتمادا على المناهج الغربية الحداثية لا سيما: التفكيكية، والسيميائية ،والأنثروبولوجية، وغيرها...ثم إننا مع هذا نحاول قراءة الباحث محمد أركون في ضوء أهم ما يُلحُّ عليه من أساسيات في التحليل، يمكن في اعتقاده أن نحلل الخطاب القرآني وفقها، دون الاعتماد الكلي على المقترحات التراثية السالفة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 18/01/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - محمد الطاهر حمَّازة
المصدر : تاريخ العلوم Volume 4, Numéro 7, Pages 291-299