اشتغلت الدراسات العربية والأجنبية في الآونة الأخيرة على الخطاب بصفة متباينة ، ولقد أكد هذا التباين عديد الباحثين في هذا المجال. فمنهم من جعله مصطلح عربي متخذا إرهاصاته في ذلك في حين نجد أن بعض الباحثين جعلوه مصطلحا أجنبيا صرفا معللين عن ذلك بالرجوع إلى أمهات الكتب الأجنبية التي تناولت الخطاب في حدوده المختلفة.
ولا يزال الخطاب ( Discours) يستلهم قريحة النقاد والطليعة واء على المستوى التنظيري
أو التطبيقي وهذا ما أردنا أن نقف عنده في هذا المقال.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 25/10/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - فطيمة الزهرة حفري
المصدر : قراءات Volume 8, Numéro 1, Pages 275-298 2016-03-02