تنوعت وتعددت حملات التحسيس للحد من انتشار فيروس كورونا بولاية غليزان، لكن الملاحظ أن الأمر كان بسلاح ذو حدين، فهناك من الحملات التحسيسية ما كانت له نتيجة وسط السكان، ومنها ما قد يقدم ”خدمة” للفيروس. فالكثير من سكان الأحياء استجابوا لنداءات المكوث والتزام بيوتهم، لكن ما إن يسمعوا النداءات عبر مكبرات الصوت، حتى يطل البعض من الشرفات ويخرج البعض الآخر إلى الشوارع في جماعات لمعرفة ما حملته المكبرات من جديد، وفي نفس الوقت تفتح جلسات للدردشة حول مختلف الأخبار دون أخذ الاحتياطات اللازمة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/04/2020
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com