عدّ سكان إقليم توات (أدرار حاليا) اللغة العربية الركيزة الأولى في بحوثهم، ذلك لأن اللفظ والكلام لا يستقيم ولا يكون على وجهه الدقيق إلا إذا تمكن المتكلم من إتقان اللغة العربية خاصة النحو والإعراب، أما الحركة الشعرية فكانت مزدهرة بفضل علمائها الذين أبدعوا فيها، فخزائن المنطقة لدليل على ما كان عليه التواتيون من اهتمامٍ بجميع فنون الشعر من مدح ورثاء وتوسل ...ساهم في تنشيط الحياة عندهم.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 28/12/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الله حرمه
المصدر : مجلة الحقيقة Volume 16, Numéro 1, Pages 227-238 2017-03-01