تعرضنا في الدراسة السابقة للعناصر الأولى التي تكون البنية الإيقاعية وهي البحر والقافية وعناصرها وأثر كل ذلك في تشكيل الصورة الإيقاعية التي تبقى دائما ناقصة ما لم تضفر باستكمال العناصر الإيقاعية الأخرى المتمثلة في التوازنات الصوتية؛ وهي جملة من العناصر التي تقوم في الملفوظ الأدبي، وتشترك في إضفاء الصفة النغمية على الخطاب.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/11/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - تبرماسين عبد الرحمن - جباري عائشة
المصدر : مجلة المخبر' أبحاث في اللغة والأدب الجزائري Volume 3, Numéro 3, Pages 7-19 2006-01-01