لما كان من طبيعة البشر أن يضعف تأثير الوحي في قلوبهم بطول الأمد عن عهد النبوة فينتشر الفسق بينهم، نتيجة اتباعهم لأهوائهم، أنعم الله عليهم بأن بعث فيهم مجددين، مصلحين، هم ورثة الأنبياء، يعملون لإصلاح ما فسد، وترميم ما خرب. ورشيد رضا هو أحد هؤلاء المجددين.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 17/02/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - منوبة برهاني
المصدر : الإحياء Volume 10, Numéro 1, Pages 492-513