تعد القصة إحدى الأساليب التربوية الفعالة ، وقد حضيت باهتمام كل العلماء باختلاف تخصصاتهم،باعتبار سرعة تقبل النفس الإنسانية لها وحسن إصغائها إليها واستمتاعها بسماعها، ولذالك نلحظ اهتمام وسائل الإعلام المختلفة بالقصة وخاصة الصحافة المكتوبة، و التي جعلتها واحدة من وسائلاها المتنوعة لجذب القراء وتحقيق أهدافها الاتصالية المتعددة.
وفي هذه الدراسة نتعرف على بعض وجوه الإعجاز الإعلامي في القصة الخبرية القرآنية كما جاءت في قصة نبي الله سليمان عليه السلام في سورة النمل واستنباط القواعد القرآنية لكتابة القصة وتعليمها للإعلاميين، والتعرف على مكونات العملية الاتصالية
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 04/06/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - الشريف مرزوق
المصدر : المعيار Volume 16, Numéro 32, Pages 283-304 2013-06-07