الجزائر

الإصابة بالسيدا في المؤسسات العقابية



تبدو الإحصائيات الحديثة الخاصة بمرض السيدا مخيفة، إذ أن انتشارها – بطرق مختلفة– مسّ جميع الفئات باختلاف أعمارها وجنسها وانتماءاتها الجغرافية. وتزداد خطورة السيدا في المناطق الإفريقية أين ينتشر الجهل والآفات الجنسية والاجتماعية المُساهمة في تدهور المستوى المعيشي. وتعد الجماعات الهشة كمدمني المخدرات ومرضى الهيموفيليا والجنسين المثلين معرضة بشكل أكبر للإصابة بمرض السيدا خاصة منهم الموجودين على مستوى المؤسسات العقابية(الوسط المغلق). و كما هو معلوم ،فان مثل هذه الممارسات تعد من بين العوامل التي تجعل من الإصابة بالسيدا أرضية خصبة لانتشارها و تفاقمها. و بحكم أن الباحثة كانت أخصائية نفسانية بمؤسسة عقابية، تحاول أن تقدم دراسة تحليلية تتعرض من خلالها إلى: أ.مدى انتشار مرض السيدا على المستوى العالمي. ب.انتشار مرض السيدا في الوسط المغلق(المؤسسات العقابية). ج-تقديم استراتيجيات وقائية للتقليل من الإصابة بمرض السيدا.

تنزيل الملف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)