لقد لعبت التربية ولا زالت أدوارها هامة في حياة المجتمعات، الشعوب والأفراد على مر العصور. علما وأنها أخذت صورا وأشكالا عدة ومختلفة نظرا لتأثرها دوما بما يسود داخل كل مجتمع بناءا لما يشهده من تطورات. ومن بين تلك الصور التربية الرياضية والبدنية التي أصبحت ذات أهمية بالغة في حياة الإنسان المعاصر بالنظر لما تحدثه من أثر ايجابي على المستويات الجسمية، النفسية والاجتماعية لدى الممارسين باختلاف شرائحهم. يأتي هذا المقال ليبرز دور هذا النوع من التربية في تحقيق التوافق النفسي الاجتماعي من خلال عرض نتائج دراسة شملت متمدرسين في طورين تعليميين مختلفين.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 25/01/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بوياية محمد الطاهر
المصدر : Recherches psychologiques et educatives Volume 1, Numéro 8, Pages 41-55 2016-01-01