يعيش المواطن الجزائري حالة استياء وقلق، بسبب قرار السلطات بحجب مواقع التواصل الاجتماعي، تفاديا لتكرار عملية الغش أثناء امتحانات البكالوريا الجزئية، ورغم أن القرار أفاد بأن الأمر يخص حجب الفيسبوك والتويتر فقط، إلا أن المستهلك للشبكة العنكبوتية استغرب بعدم وجود موقع اليوتيوب وغيره، رغم أنه لا يشكل خطرا على الممتحنين. ناهيك عن التراجع الكبير الذي تعيشه قطاعات تعتمد الأنترنت وسيلة أساسية في عملها، على غرار تعطل نشاطات مهمة، وهو الوضع الذي يكبد البلد خسائر باهظة. يأتي هذا بعد أن أكدت منظمة الأمم المتحدة سنة 2011 أن الأنترنت حق من حقوق الإنسان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/06/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com