تتحدَّث هذه المقالة عن جزءٍ مهم من تاريخ الكتاب المقدَّس، وهو متعلِّقٌ بالحكم بقانونية أسفاره من عدمها، فتعالج من هذه القضيَّة شطرها الآخر، وهو الكتابات التي عدَّتها الكنيسة منحولةً، فتبحث في المفهوم أوَّلاً –لأنَّه المنطلق في تحديد الأحكام- ثمَّ تبحث في المقام الثَّاني عن الأثر الذي انبثق عن الحكم الذي أصدرته الكنيسة في حقِّها، مع بيان أثرٍ اعتمده بعض المستشرقون في بحثهم عن مصادر تأليف القرآن الكريم –من حيث إنَّهم عدُّوه من تأليف النبيِّ صلى الله عليه وسلَّم- وهو استقاؤه من الكتابات الأبوكريفا. مع تحديد مجال الدِّراسة في نطاق الأناجيل الأبوكريفا كنموذج في ذلك.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - محمد بودبان
المصدر : المعيار Volume 15, Numéro 29, Pages 115-134 2012-06-09